غصون فتاة طيبة للغاية تحب الخير للجميع تتقابل مع شخص بالصدفة وتمنت أن لم تحدث هذه الصدفة فهو بارد الشخصية وبارد القلب أيضاً متملك هل سينتهي بهم المطاف بأن يحبو بعض ام لا
كانت هناك فتاة تدعى غصون ، كانت فتاة طيبة ولطيفه جداً كل من يراها يحبها بسرعة . غصون كانت تشتاق لوالدها كثيراً بعد وفاته ولكن والدتها كانت تساندها دائما .
مليكة:غصون غصون هيا حبيبتي استيقظي . هيا حبيبتي غصون: اممم . نعم امي مليكة: هيا حبيبتي استيقظي غصون: امي اريد النوم . ارجوكي مليكة: هيا غصون سوف تتأخري على الجامعة غصون: حسنا أمي لقد استيقظت مليكة: سوف اجهز لكي الإفطار غصون: حسنا أمي اشكرك قامت غصون بغسل وجهها ودخلت إلى غرفتها لتغير ملابسها ثم أردت ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتركت شعرها منساب وقبل أن تذهب لتناول الإفطار اخذت صورتها هي ووالدها كان يضمها ويضحكان Flach back
كانت غصون في 8من عمرها وكانو في رحلة مع بعضهم وكانو يلعبون ويضحكون وكانو سعداء للغاية وعندما حمل عمرو غصون وسار يرفعها في الاعلى وعندما ضمته غصون وقالت احبك أبي قال انا أيضاً احبك غصون التقطت مليكة صورة لهم
End Flach back تذكرت غصون هذه اللحظة ودموعها تنزل من اشتياقها إلى والدها كانت مليكة تنادي غصون ولكن لم تسمعها فذهبت إليها ورأتها تبكي وهي تمسك الصورة فأخذت مليكة الصورة من يد غصون ووضعتها في مكانها وضمت غصون وهي تربط على شعرها وقالت: لا تبكي حبيبتي غصون: لقد اشتقت له كثيراً مليكة: حبيبتي والدك سوف يكون حزين لو صرتي تبكي هكذا هيا امسحي دموعك غصون: حسنا أمي ، انا احبك جدا مليكة: انا أيضاً احبك هيا الإفطار سوف يبرد إن لم تأكليه غصون: انا ذاهبة عندما ذهبت غصون مسكت مليكة الصورة ونزلت دمعة من عينها وهي تقول: لقد اشتقت لك وبعدها مسحت دموعها ونزلت لغصون