غصون فتاة طيبة للغاية تحب الخير للجميع تتقابل مع شخص بالصدفة وتمنت أن لم تحدث هذه الصدفة فهو بارد الشخصية وبارد القلب أيضاً متملك هل سينتهي بهم المطاف بأن يحبو بعض ام لا
في الصباح/ في بيت غصون/ استيقظت وهي نائمة في حضن تايلا فنظرت لها بتبسم وهي تحاول القيام من السرير دون أن توقظ تايلا وبالطبع نجحت في ذلك وقامت دخلت تقف في التراث تفكر في ما يحدث معها وتفكر في ما قالته لها بخصوص ريان وأنه يمكن أن يكون مصاص دماء ولكن كانت تكذب نفسها وتقول لا يمكن انا الذي كنت أتخيل دخلت تستحم واردتد ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتركت شعرها منساب وذهبت للجامعة
في مكان آخر: في قصر ريان/
استيقظ ريان وهو لا يفكر الا في شئ واحد وهي غصون يريد أن يراها ولكن في نفس الوقت لا يريد أن يتعرض للخيانة دخل ليستحم وارتدى ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ونزل ليتمشى قليلاً
في القصر /
سعد: صباح الخير ملك: صباح الخير يا سعد سعد: ماذا بكي ملك: انا قلقة على ريان جداً سعد بحزن: اوه انا ايضًا ملك: يجب أن ينسى تايلا يجب علينا البحث على فتاة جيدة لأجله سعد: معكِ حق
في مكان آخر / في جامعة غصون/
غصون كانت متعبة غصون: اوه انا متعبة للغاية لن استطيع ان اتحمل اي محاضرة أخرى سأذهب للبيت لكي لا اتعب مجدداً
وهي في طريقها بالصدفة رأت ريان فتوقفت للحظة ورأها ريان فذهب إليها ولكنها ابتعدت عنه وصارت تمشي بسرعة وهو ينادي عليها ولكنها لا تقف فجرى ناحيتها وبالطبع امسك بها وهو غاضب ريان: لماذا تهربين هكذا غصون: لا دخل لك بي ريان: ماذا ما الذي تقوليه غصون: اتركني وابتعد عني ماذا تريد مني ريان: انا أريدك غصون: م ماذا ما الذي تقوله انت ريان: لا شيء غصون: هل جننت انت ريان بغضب: أجل لقد جننت منذ أن رأيتك انا لا انام دون التفكير فيكي انتي تتعبيني كثيراً تسمرت غصون في مكانها ولا تعرف ماذا تقول وبعد دقائق قالت: اسمع ابتعد عني وإلا سأفعل لك مشكلة هل تسمع ريان: انتي لن تقدري على فعل أي شئ غصون: في أحلامك ريان: لا تغضبيني وإلا غصون: وإلا ماذا ريان: سوف اقتلك هل سمعتِ خافت غصون من تلك الجملة وابتعدت عنه وذهبت بسرعة كبيرة
