Part 7

3.1K 147 8
                                    

في بيت غصون/

كانت غصون تدخل البيت وهي قلقة من تراها امها أو جيني ولكن وجدتهم نائمين فشكرت الرب لأنه وقف معها هذه المرة وذهبت إلى غرفتها لتستريح وبمجرد أن دخلت لغرفتها ارتمت على سريرها وهي تفكر في ريان وماذا فعل معها وانقذها وحيت بأريحية ولكن استغربت كيف غضب منها وقال لها أنه حظرها من اللبس القصير وطريقته في الكلام معها وكيف خاف وقلق عليها وبعد عدة دقائق أتت تايلا وهي مبسوطة
غصون: ماذا ما الذي جعلك مبسوطة هكذا
تايلا: لن تصدقي ما حدث معي
غصون: ماذا قولي لي
تايلا: تعرفت على أدريان وقال لي أن نصبح اصدقاء وسوف نتقابل غداً
غصون: اوه يبدو أنه معجب بكي
ضحكوا مع بعضهم وناموا

في القصر/

عندما دخل ريان إلى القصر وجد أمه وأبيه ينتظرونه فرمى عليهم السلام وذهب ليدخل غرفته ولكن نادت عليه أمه وقالت له: تعالى ريان نريد أن نتكلم معك
ريان: أمي ليس الأن انا متعب اريد النوم
ملك: لن نتأخر سوف نتكلم في موضوع مهم
سعد: أمك معها حق يا ريان نحن لا نراك
ريان: حسناً ماذا تريدون
ملك: بصراحة انت آخر فترة لا تعجبني أبداً
ريان: لماذا أنا بخير
ملك: يجب أن تنسى الماضي وتعيش حياتك
ريان: أمي انا افعل ذلك ونسيت الماضي
سعد: بني انت تكذب نحن أهلك ونعرفك جيداً
ملك: يجب أن تتزوج
ريان: ما ماذا ما الذي تقوليه
ملك: أنا أقول الذي يجب أن يحدث
سعد: يجب أن تستمع إلينا نحن نعرف مصلحتك
ريان: أنا سوف أذهب للنوم

ملك مع سعد : أترى كنت أعرف أنه سوف يفعل هذا
سعد: أتركيه الآن سنتكلم في هذا الموضوع معه في وقت آخر

دخل ريان غرفته وهو غاضب بسبب الكلام الذي قالته أمه وقال في نفسه: ما هذا كيف تقول أمي هكذا انا لن أتزوج أبداً وارتمى على السرير وفكر في غصون والفستان الذي كانت ترتديه
وقال في نفسه: ما الذي يحدث معي يبقيني افكر بكي كل هذا الوقت ولماذا أنا الآن قلق عليكي ولا اعرف كيف انام
مر عليه بعض الوقت وراح في النوم وهو يفكر بغصون

في بيت غصون /

استيقظت غصون في الصباح على صوت تايلا وهي تلم ملابسها في الحقيبة لتذهب لبيتها قامت غصون بسرعة لتمنع تايلا من الذهاب
غصون: أين انتي ذاهبة
تايلا: اوه لقد استيقظتي
غصون: نعم استيقظت
تايلا: يجب أن أذهب للبيت
غصون: لماذا أرجوكي ابقي معي
تايلا: أمي تنتظرني لقد أتت من السفر ويجب أن أذهب
غصون: اووه حسناً ولكن سوف تعودي معي قريباً
تايلا: حسناً أكيد
ضمتها غصون وودعت جيني وذهبت لتفطر واستحمت وارتداد⬇️

استيقظت غصون في الصباح على صوت تايلا وهي تلم ملابسها في الحقيبة لتذهب لبيتها قامت غصون بسرعة لتمنع تايلا من الذهاب غصون: أين انتي ذاهبة تايلا: اوه لقد استيقظتيغصون: نعم استيقظت تايلا: يجب أن أذهب للبيت غصون: لماذا أرجوكي ابقي معيتايلا: أمي تنتظرني...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وساعتها المفضلة ⬇️

وساعتها المفضلة ⬇️

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


وذهبت للجامعة

في القصر/

دخل أدريان غرفة ريان وايقظه
أدريان: أستيقظ ريان
ريان: ماذا تريد اتركني انا لم اصدق انني نمت
أدريان: يجب أن أحكي لك على ما حصل معي البارحة
ريان: أوه حسناً ماذا تريد
أدريان: أتتذكر تلك الفتاة وصديقتها
ريان: من هذه الفتاة وصديقتها
أدريان: تلك الفتاة التي اصتدمت بها
قام ريان واعتدل وقال: احم احم أجل ماذا بها
أدريان: قابلتها البارحة هي وصديقتها أنت لا تعلم أن صديقتها رائعة قابلتها وجلسنا معاً وأصبحنا أصدقاء
ريان: أوه هذا رائع
أدريان: ما رأيك أن أعرفك على صديقتها على ما أتذكر أن أسمها غصون
ريان بغضب: لا ليس لك شأن بها اتسمعني
استغرب أدريان من نبرة صوته وقال: حسناً أهدأ
ريان: أنا آسف ولكن لا تتدخل في هذا الموضوع
أدريان: حسناً تمام

بعد عدة دقائق ذهب أدريان
اعتدل ريان وبحث عن رقم غصون ونجح في إيجاده وقرر الاتصال بها رن عدة مرات وفي المرة الأخيرة كان يوشك على غلق الهاتف ولكن حدث عكس ذلك وردت عليه غصون
غصون: ألو
ريان: ٠٠٠٠
غصون: من معي
ريان: هذا أنا
غصون: من أنت
ريان: أنه أنا ريان
غصون: ما ماذا من أين جئت برقمي
ريان: لا يهم أتصلت لأطمئن عليكي
غصون: أنا بخير مع السلامة
ريان: لا لا أنتظري
غصون: ماذا
ريان: هل يمكنني أن أقابلك اليوم
غصون: ما ماذا اليوم
ريان: أجل اليوم
غصون: ولكن أنا متعبة لن أستطيع النزول
ريان: لا تقلقي سوف آتي لأخذك من عند بيتك
غصون: ماذا لا لا تفعل هذا
ريان: لماذا
غصون: لان أمي لا تعلم بهذا الموضوع الذي حدث البارحة
ريان: حسناً سأنتظرك بعيد عن بيتك بقليل
غصون: حسناً
ريان: مع السلامة
غصون: مع السلامة
أغلقت غصون الهاتف ولن تعرف لماذا وافقت على هذا الموعد ولكن كانت تحس أنها تريد أن تراه

في مكان آخر

تايلا: مرحبا أدريان
أدريان: مرحباً تبدين رائعة اليوم
تايلا: وأنت أيضاً
أدريان: تفضلي الغذاء جاهز
تايلا: أوه حسناً شكراً
سحب أدريان لتايلا الكرسي وجلسوا
أدريان: هل الاكل يعجبك
تايلا: نعم إنه رائع
أدريان: تايلا أريد أن أعترف لكي بشئ
تايلا: ماذا تريد أن تقول
أدريان: بصراحة أ٠٠٠
لاحظت تايلا التوتر على وجه أدريان وقالت له: لما أنت متوتر هكذا ماذا بك
أدريان: بصراحة أنا معجب بكي
تايلا: ما ماذا تقول نحن لن نتقابل إلا مرتان
أدريان: أنا أعلم ولكن هذا الشعور عندما أكون معكي أكون مبسوط لا أريد أي شيء آخر
تايلا: أنا لا أعرف ماذا اقول
أدريان: لا تقولي شىء الآن اتركيني وأنتي سوف تعترفين لي وحدك
تايلا: حسناً

انتهى البارت
تتوقعوا تايلا هتعمل ايه مع أدريان؟؟
وريان هيكون عايز أيه من غصون ؟!

سجينتي ثم حبيبتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن