بعد قليل نزلوا ريان وغصةن لكي يفطرو سوياً بدون أن يتكلم أحد أنتهو وذهبت غصون لغرفتها
في مكان أخر حيث اتفق أدريان وتايلا على أن يتقابلو وذهبوا يجلسون سوياً عند الشاطئ جلسوا على الرملة وبدأو في الكلام سويا
أدريان بحب: شكراً لكي
تايلا بتساؤل: على ماذا
أدريان: لأنكي وفيتي بوعدك
تايلا: لا أفهم أي وعد
أدريان: لأنكي لم تفعلي شئ وأنتي مع غصون
تايلا: أوه أنظر أدريان أنا عندما أوعد شخص بشئ لا أخلف هذا الوعد ابداً مهما حصل
أدريان بحب: أكيد
تايلا: حسناً ماذا ستطعمني
أدريان: أنا بصراحة طلبت لكي البيتزا التي تحبيها
تايلا: ومن أين عرفت النوع الذي أحبه
أدريان بحب: پيتزا بسطرمة وعليها تشكيلة الجبن
تايلا بأستغراب: ما..ماذا من أين عرفت
أدريان: أنا أعرف كل شئ عنك الذي تحبينه والذي تكرهينه
تايلا بتوتر: حس. حسناً هيا لنأكل مش
ضحك أدريان على خجلها وذهبوا ليأكلوافي مكان آخر/
ليو: حسناً ماذا تأكلين
جيني: أنا سأكل برجر وبطاطس
ليو: حسناً
جيني: شكراً لك
ليو: العفو
جيني: 😇
ليو: أتتذكرين أول مرة تقابلنا بها
جيني وهي تضحك: أوه أجلFlach back
كانت جيني عائدة من درسها وأصدتمد بأحد وأوقع لها هاتفها نزلت جيني لتلتقط هاتفها وجدته كسر فألتفتت لذلك الشخص ووجدته ليو
جيني: ألا ترى انت لقد كسرت لي هاتفي
ليو: أوه انا أسف انا متأخر لذلك لم أنتبه أسف مرة أخرى
كان على وشك الذهاب لولا أن مسكته جيني وأوقفته
جيني بغضب: هل ستذهب
ليو بتعجب: أجل هل يوجد شىء
جيني بغضب: أعتذارك لم يصلح الهاتف الذي كسرته وأنا لست غنية لدرجة أن أبدله الآن أو لا احزن عليه
ليو: ماذا تريدين أن أفعل
جيني: لا أعرف
ليو: حسناً تعالي معي
جيني: إلى أين
ليو: سأشتري لك واحد بدل من الذي كسرته
جيني: لا أريد يمكنك الذهاب
ليو: هل انتي عندك انفصام في الشخصيه
جيني: ماذااا
ليو: لأنك منذ دقائق كنتي تصرخي علي من أجل الهاتف
جيني: لقد انتهينا يمكنك الذهاب
أمسك ليو يداها وذهب بها ألى محل الهواتف وأشترى لها هاتفه غالي للغاية
جيني: لكن هذا نوع أفضل من الذي معي
ليو: لا يهم
جيني: أشكرك واسفة لأنني صرخت عليك
ليو: لا يوجد مشكلة هل أعجبك الهاتف
جيني: أجل كثيراً
ليو حسناً أصدقاء ومد يده ليصافحها
جيني: أصدقاء
أخذ ليو رقمها وذهب كل منهما إلى طريقهEnd flach back
ليو: صراحة لم أكن أتوقع أن أعجب بفتاة مثلك
جيني: عذراً مثلي
ليو: لا لا اقصد يعني أنك جميلة للغاية قصدي على أول لقاء لو كانت فتاة أخرى لن أكن أسكت على صراخها
جيني: حسناًاكلو وتكلمو معاً وبعدها اوصلها إلى البيت وذهب
في مكان أخر/
في القصر/دخل ريان لغرفة غصون كعادته دون أن يطرق الباب ووجودها جالسة تقرأ في كتاب دخل إليها
ريان: هل يمكنني الجلوس معكي
غصون: تفضل
أغلقت غصون الكتاب وجلست معه
ريان: هل مازلتي غاضبة مني
غصون: لا
ريان بفرح: حقاً
غصون: أجل
ريان: حسناً
غصون: هل يمكنني أن أسألك شىء
ريان: تفضلي
غصون بتساؤل: من هي
ريان: هي من
غصون: الذي خانتك
ريان وقف بغضب: ......
غصون بتوتر: أنا أسفة لم أقصد أن كنت تريد أن لا تتكلم لا يهم
ريان بغضب: ليس كذلك أتريدين أن تعرفي من هيا
غصون بتوتر من غضبه: أجل
ريان: أنها كانت الفتاة الوحيدة التي احببتها وكنا مع بعضنا دائماً وكنت على وشك أن أتقدم لها وأتروجها ولكن علمت أنها تخونني حسست بأن العالم توقف وأخذت وعد على نفسي إلا أحب أحد مجدداً وصل بي الحال أنني لم اخرج من ذلك القصر لمدة سنتان وعندما خرجت رأيتك انتي غيرتي لي كل شئ عندما رأيتك أنتي قلبي فتح مجدداً دون رأيي حتى حسست بأنني ملكت كل هذا الكون أنا..أنا أحبك وبجنون لا لا أحبك أنا أدمنت عليكي أن لم أراك في يوم أشعر وكأنهم سلبوا مني الحياة وأخذوا قلبي وأكون تائه حتى أراك عندما قلتي لي أنا أكرهك قلبي كان يتكسر حسست بأنني أموت وعندما قلت لكي لا يهمني كان قلبي يعتصر من الحزن لأنه يهمني كل شئ متعلق بكي لا يمكنني العيش بدونك أنا بعد كل هذه السنوات ضحكتك هذه من جعلتني انا أبتسم أرجوكي لا تتركيني تائه بدونك
كانت غصون تستمع له وعيناها مليئة بالدموع ودموعها فرت من عيناها وفجأة أرتكز ريان على ركبتيه وعانقها من عند خصرها وظل يبكي ويقول لها: لا تتركيني أرجوكي غصون سوف أموت أن قررتي التخلي عني
في ظل كل هذا الكلام رفعت غصون يداها تعانقه بيد تعانقه حول رقبته والأخرى تربط بها على شعره وهي تقول: أهدأ ريان لا تخف
ريان ببكاء: أنا بحياتي لم أبكي هكذا ولا حتى تذللت لأحد هكذا ولكن معكي مستعد أن أتذلل طوال حياتي
غصون بحزن عليه: حسناً حسناً أهدأ فقط تعالى لنجلس على السرير
مسكت غصون يده وأخذته يجلس على السرير بعد قليل نام ريان على السرير ووضع رأسه على رجل غصون وظلت غصون تربط على شعره حتى تهدأه حتى قال: غصون
غصون: نعم
ريان: أن كنتي تريدين تركي والذهاب من الأن أذهبي كما تشائي
غصون بصدمة: ما.ماذا
ريان: كما قلت
غصون: لا....
ريان: لا ماذا
غصون: لن أتركك لا يمكنني
ريان: عديني بألا تتركيني
غصون: أعدك ريان
أعتدل ريان ورفع رأسه من فوق رجلها وعانقها بقوة وبادلته غصون بحنو وقال لها: أنا أحبك أحبك كثيراً صدقيني
غصون: .......
ريان: ألا تحبيني
غصون: أنا أيضاً
صدم ريان مما سمع وابتعد عنها يفصل العناق حتى نظر إلى عيناها وقال: ماذا
غصون: أجل منذ أن خفت علي تلك المرة وانا أحببتك لا يمكنني نكران ذلك أبداً أنا أحبك ريان
ريان بصدمة: صدقيني صغيرتي لن أجعلك تحزنين مرة أخرى
عانقوا بعضهم حتى نامو سويافي الصباح/
استيقظ ريان قبل غصون ووجد أنها نائمة في حضنه وهي ممسكة بيده بقوة ظل هكذا يتأمل وجهها وقبل جبينها وقام وذهب
بعد دقائق استيقظت غصون ولم تراه فنهضت ودخلت إلى الحمام لتغسل وجهها وخرجت اردتد⬇️
وذهبت إلى المطبخ ولكن صدمت عندما رأت ريان يحضر طعام فذهبت إليه
غصون: صباح الخير
ريان: صباح النور صغيرتي
غصون: ماذا تفعل
ريان: أنا أجهز الفطار لنا
غصون: أمممم
ريان: سوف تأكلين معي صحيح
غصون: أجل
ريان: حسناً
غصون: حسناً سأذهب حتى تنتهي
ريان: تمام صغيرتي
كانت غصون على وشك الذهاب لغرفتها ولكن قررت أن تذهب إلى الحديقة وذهبت وجلست بها وسط الورود وقليلاً وسمعت صوت ريان وهو ينادي عليها بغضب فهو عندما لم يجدها بغرفتها خاف عليها وكان ذاهب إلى الحديقة ولكن غصون كانت دخلت وعندما رأها تدخل ركض إليها وعانقها بقوة وهو يقول لها: أين كنتي لقد خفت عليكي ظننت أنكي ذهبتي
غصون: أهدأ لم أذهب أنا فقط كنت جالسة بالحديقة
ريان: حسناً صغيرتي هيا لنأكل
غصون: هل يمكننا أن نأكل بالحديقة
ريان بأطاعة: كما تشائين صغيرتي وذهبوا للحديقة وأكلو وانتهو وطلبت غصون منه شئ وهي تقول: ريان
ريان: نعم صغيرتي
غصون: هل يمكنني أن أطلب شئ
ريان: بالطبع
غصون: أنا أريد هاتفي
ريان: لما أنتي متوترة هكذا
غصون: أعدك لن افعل شئ ثق بي
ريان: أنا أثق بكي صغيرتي
أخرج الهاتف من جيبه وأعطاه لها فرحت كثيراً وعانقته بقوة وبادلها هو بحب كبير
غصون: أنا أحبك شكراً ريان
ريان: أنا أيضاً صغيرتي
غصون: شكراً لك على كل شئ
ريان: العفو يا صغيرتي لا تشكرين مجدداً كل شئ تريديه سوف أفعله لكي
غصون: 😍😍---------------------------------
ستووووب
قولولي رأيكم في البارت
🥺👉🏻👈🏻
أنت تقرأ
سجينتي ثم حبيبتي
Vampireغصون فتاة طيبة للغاية تحب الخير للجميع تتقابل مع شخص بالصدفة وتمنت أن لم تحدث هذه الصدفة فهو بارد الشخصية وبارد القلب أيضاً متملك هل سينتهي بهم المطاف بأن يحبو بعض ام لا