احببت خادمه 1

4.4K 111 25
                                    

احببت خادمه 1

                             يوم الاثنين

مرحبا انا اسمي ليناد عمري 20 سنه انا فتاة نصف كوريه ونصف عربيه لكن ملامحي لا توحي اني فتاة كوريه وهذا الامر يادي الى شكوك الجميع بي لكني لا اهتم  انا الفتاة الوحيده لدى امي وابي نحن الثلاثه نسكن جميعنا في منزل صغير على حالنه انا وابي نعمل لكي نسير حياتنا صحيح بالنسبه لوضيفتي انا اعمل بشركه ايدول وحضي كان جميلا جدا اني قبلت في شركي بكهت انه امرا غير مصدق صحيح  لكن صدقوو انا اعمل بها لقد مره على عملي بها ثلاث اشهر انه امر ممتع ان تعمل باشهر شركه انا احب عملي كثيرا والحمد لله

بيندم، ليناد
ليناد  اتيى

ذهبت ليناد للمدير ليقول لها

ليناد، اجل سيدي هل تريد شيء
بيندم احضري لنا القهوه

او نسيت ان اقول لكم هذا هو مديري انا اعمل لدى المدير بيندم يمكنكم ان تقولو انني خادمته الخاصه لا اخدم احد غيره

ذهبت ليناد وعملت القهوه لهم واخذتها وخرجت بيمنا كانت تتمشى ذهبت وقفت امام النافذه التي دائما تاتي لها لكي تتأمله تسالون من هوه انه جونغكوك هي تحبه جدا لكن تخفي مشاعرها عنه وعن اي شخص يعمل هنا وحتى احيانا عن نفسها

ليناد، تقولون الان لما اخفي مشاعري كونو مكاني شخص بمكانته كيف سيقبل بفتاة مثلي انا  شخص لست بجماله كيف سيحبني

انا لا اساوي شيء من جماله مع اني اصبح لي وقت كثير اعمل هنا الى اني لم اقابله عن قرب لاني مخصصه ان اخدم السيد بيندم فقط لا احد غيره وهل تعلمون ماذا هذا افضل لي ولقلبي لا اعرف حين اواجهه وجها لوجه ماذا سافعل ربما سيتوقف قلبي عن النبض ههه انا حقا لا اعرف انا اتي لهذا المكان لانه دائما يجلس بهذه الحديقه يكفيني اني اراقبه فقط هذا يريح قلبي على الاقل انا اراه عن قرب

بينما اتامله اتت هي تقلون من هي انتم تعرفونها اكيد انا مشهوره وايضا من الايدول انها ايو ليس غيرها احيانا اشعر ببعض الحقد عليها لكن اتي واقول ماذنبها اذ كان هو يحبها وتحبه جميعنا نحبه ليس عيبا ان احبته هي ايضا واحيانا احسدها على قربها منه ياليتني انا ايضا مشهوره فقط لكي اراه مثلما تفعل هي ربما لو كنت مشهوره لاحبني اااااه  لا مشكله يكفيني انه سعيد لااريد اكثر من ذلك

اتت هي وجلست بجانبه وهو يبتسم لها وهي كذلك ليقبلها لم اتحمل هذا المنضر لذا تنهدت بقمق واستدرت لكي اذهب حين استدرت رئيت السيد يونغي يقف امامي طبعا انا كرد فعل للمنضر الذي رئيته فزعت لكن وضعت يدي على فمي لكي لا يصدر صوت مني كان ينضر الي ببرود تام ولا كانه افزعني لتو نضر لي من الاسفل الى العلى انا كنت اراقب نضراته بستغراب ومعالم الخوف مرسومه على وجهي للتدارك الوقفه التي انا اقفها كنت ملسقه بزجاج النافذه يد على الزجاج ويد على فمي اه يا الهي منضري مضحك وغبي امامه لاعتدل بوقفتي وارتب شعري وانا والخجل ياكلني وبنفس الوقت متورته وخائفه لانحني له

احببت خادمه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن