احببت خادمه51

556 38 127
                                    

ذكير

ليناد، يونغي يكف

ولمره الثانيه قاطعه كلامها بقبله انستها حتى ماذا كانت تريد ان تقول

لسيحبها من خصرها له ليتعمق بقبله اكثر.... كان يقبلها بعنف ليطفئ نيران شوقه بها يريد ان يغوض فراق ثلاث سنين عنه انه حقا اشتاق لها

نزل بقبلاته الى رقبتها وكتفيها والاخرى كانت تكتم تأوهاتها بقوه من قوته....... كانو متناسين العالم بأكمله بقرب بعضهم لبعض

ولم يلاحضو الذي فتح الباب منذ دقائق وهو ينضر لهم فتحت ليناد عينيها صدفه ورئت تشان يقف امام الباب وينضر لهم وعيناه حمراوتان من شده غضبه عليها دفعت يونغي بعيدا والاخر استغرب لما دفعها له لكنه لاحظ انها تنضر لشخص التفت لينضر له ليراه تشان تنهد بعمق مرجع شعره الى الوراء بنزعاج

ليناد، ت تشان

ــــــــــــــــــــــــــــــــ&ـــــــــــــــــــــــــــــ

اتى ذلك الغاضب واخذ بيد تلك المصدومه ولاتعرف ماذا تقول لينضر لوجهها بغضب

تشان، تعالي معي هيا

ليناد، تشان اسمع

تشان، قلت تعالي بسرعه

ليناد، اسمع الامر ليس كما تعتقد

تشان، ولا حرف هيا

كان يسحبها الى الباب ليقف يونغي امامه ويقول له بغضب

يونغي، اترك يدها

تشان، لا تتدخل يونغي

يونغي، اتركها قلت لك

تشان، وما دخلك انت انها زوجتي ليست زوجتك هيا ابتعد عن طريقي بسرعه

ابعده ليسحب الاخرى التي بدئت بذرف الدموع وهي تنضر الى ذلك الذي يقف وينضر اليها بغضب لاكنه يشعر بأنه مربط ولا يسعه يفعل شيء لاول مره بحياته

.

.

.

.

.

.

.

دخل تشان الى غرفته هو وزوجته ليغلق الباب فور دخوله اما تلك التي تنضر اليه وهي تبكي تشعر بالخوف منه لاول مره..... تقدم منها لينضر لها ويقول

تشان، تكلمي

ليناد، تشان الامر ليس كما تعتقد ابدا

تشان، اذا ما الامر هاا.... ليناد لقد رئيته يقبلك بأم عيني ماذا تقولين عن ذلك

ليناد، اعلم لكن صدقني ليس بأرادتي ارجوك صدقني

التفت وهو يمسح على شعره بنزعاج وغضب ليقول وهو بهذه الحاله

احببت خادمه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن