احببت خادمه

أحببت خادمه 50

تذكير

ليناد، شكرا لك على الفستان

قبل جبينها بحب كبير

تشان، افعل اي شيء لارى هذه الابتسامه الجميله 

ابتسمت له بتساع والاخر بادلها الابتسام.... اما الاخر الذجي يشتعل غيره من الداخل كان ينضر لتشان بحقد كبير على قربه منها ولمسه وتقبيله لها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ&ــــــــــــــــــــــــــــ

اخذ، يدها بيده ذاهبون نحو الواقفين الذين كانو ينضرون لهم بعضهم يبتسم لهم وسعيد لاجلهم وبعض الاخر غاضب وليس هو الا يونغي كان غاضب من قربهم الشديد لبعضهم كان يود ان يخنقه بين يده لكنه زوجها ماذا يستطيع فعله وحتى وان تدخل باي صفه له حتى انه على وشك الزواج من فتاة اخرى

تنهد بعمطق ليريح نفسه من التفكير بالامر كثيرا محاولا ان ينسى المنضر الذي رئاه

ميا،  تبدين بغايه الجمال ليناد

خجلت الاخرى من مدحها لها لتبتسم لها ابتسامتها الساحره لتقول لها

ليناد، شكرا لكي انتِ ايضا تبدين جميله

ميا، او شكرا لكي لكن بالتأكيد ليس بقدر جمالك.......  تشان انت محضوض بزوجتك الجميله

تشان، ارجو  منكم ان لا تتغزلو بزوجتي فأنا اغار لذا راعو مشاعري

ام تشان، اجل ان ابني غيور تجاه زوجته لا تتغزلو بها على الاقل امامه

ميا، هههه اسفه اسفه لكن لم استطع ان لا اعبر عن جمالها

تشان، ان زوجتي  اجمل مرئه بالعالم كله... اليس كذلك عمري

قال جملته ليحتضن خصرها مقربا اياها له ليصبح وجهه قريب من خاصتها بعد ان انزل لمستواها

اما ذلك الذي يشعر بأن بركان سينفجر بداخله انه حقا غاضب وبشده حتى وجهه اصبح احمر من شده غضبه

خجلت ليناد منزله رئها وعل وجهها ابتسامه خفيفه ثم ابتعد عنه قليلا لخجلها من

رفعت نضرها بالصدفه لتلتقي عيناها بعين الغاضب لتجده بتلك الحاله لتتوتر من غضبه هي تعرف يونغي حين يغضب والاهم هي عالمه لما هو غاضب

ليناد بنفسها، هل ما زلت تغضب حين تراني مع شخص غيرك يونغي اذ كان هذا صحيح هذا يعني انك ما زلت تحبني انا اشعر بذلك من خلال نضراتك انا حفضتك يونغي حفضتك بصما