احببت خادمه 9

960 59 22
                                    

لم تتحمل ليناد كلامه لم تتوقع لهذا الدرجه يكرهها ومع انها لم تفعل شيء له ولم تتعرض له ولو لمره  بحياتها بالعكس انها عشقته لحد. الجنون انها ادمنته مستعده ان تضحي بحياته لاجله فقط لو طلبها منها لكنه بدلا من ان يقدر ذلك يكرهها بمعنى كلمه كره قليله معه

بسبب كلامه القاسي اذطرت ان تفعل شيء لم تتوقع بحياتها ان تفعله معه صفعته اجل صفعته بقوه لانه تجاوز حدوده معها هي ليست كذلك والعنه هي بريئه من كل الكلام الذي قاله بحقها

ليجن جنونه حين رفعت يدها عليه ليغضب بشده وتصبح عيونه حمراء من الغضب وهي كانت تبكي بحرقه على حضها ليمسكها من شعرها بقوه ويدفعها على السرير

ليعتليها ويضربها عده ضربات

جونغكوك، عاهره كيف تتجرئين ان ترفعي يدكي علي ها سوف اريك من هوه جيون جونغكوك

ليمزق ملابسها من الكتف ونقض على رقبتها تاركا تلك العلامات على رقبتها كانت تصرخ وتطلب منه الابتعاد لكنه وحش هائج  لم يتزحزح من مكانه لتضربه على ضهره عده ضربات لكنه لا جدوى بل بالعكس زادت غضبه لا الى ليرفع يديها للاعلى ويلتهم شفتيها ليمتصها ويعضها حتى سال الدماء منها وبعدها يعود لرقبتها

لتفلت يدها من بين يدين وتأخذ المزهريه التي بجانبها وتضربه بها  لمسك رئسه بالم وويتاوه بقوه  لتصبح لديها فرصه للنجات لتدفعه عنها بقوه وتركض الى الباب وتفتحه لتخرج بسرعه ليلمحها خرجت ليخرج هو ايضا كانو الخدم ينضر اليهم بستغراب لكن فهمو الوضع من حالت ليناد ليشهقو بصدمه لتخرج للخارج تريد ان تذهب بعيدا عنه كثيرا ليقطعو طريها الحراس ليروها ثيابها ممزقه تقريبا وشعرها منكوش وعينها محمره من شده البكاء ليقول لها الحارس

الحارس، مابكي سيدتي لما انتي هكذا
ليناد) بصراخ)، ابتعدو اتركوني اذهب

ارادو منعها ليسمعو صوت جونغكوك يقول

جونغكوك، دعوها تذهب للجحيم اتركوها
الحارس، لكن ياسيدي السيد يونغي امرنا ان لا ندعها تخرج

ليفضب جونغكوك بشده ويصرخ بهم

جونغكوك، قلت اتركوها

بينما كانو يتجادلون سحبت نفسها بخفه لتخرج خارج المنزل لتركض باقصى قوى لديها لكي لا يمسكوها كانت تجري وهي تبكي عمرها لم تتوقع ان الشخص الذي احببته ان يكون هو المها الشخص الذي كانت تبتسم لمجرد رؤيته الان تبكي بسببه  هوه نفسه الشخص الذي كانت تحارب من اجل ان تبقى بوضيفتها لاجله الشخص الذي يكون مصدر سعادتها الان اصبح مصدر حزنها لكن مع الاسف


                             في المساء
 
                       الساعه12 ليلا

كان يونغي الان قد عاد للمنزل وهو متشوق لمعشوقته ليراها لان تاخر عليها كثيرا

يزنغي،  اكيد الان هي حزينه لاني تاخرت عليها

احببت خادمه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن