احببت خادمه 52

588 33 41
                                    

تذكير

نضر لعينيها وهي كذلك لينزل رئسه لرقبتها ليقبل رقبتها بخفه ليجعل من.جسدها كله يقشعر ثم صعد لاذنها ليعض شحمه اذنها بخفه ايضا ليبتسم اثناء ذلك ليهمس لها

تشان، لو كان ريڤ هنا لهجم علي لاني عضضتك

ضحكت لا اراديا حين تذكرت ذلك اليوم الذي قفز ريڤ عليه لانه غض شحمه اذنها ليقول لها وهي كانت تضحك

تشان، احب ان اسمع صوت ضحكتك اميرتي

خجلت من كلامه ليحضنها بقوه داخلا اياها الى صدره ورئسه ووضعه على رئسها اما هي كانت متوتره من قربه لكنها تنهدت واستسلمت للامر لانه في الاخير يكون زوجها وهو لديه كل الحق ان يحضنها اغمضت عينيها مستسلمه للنوم لانها تعبت حقا اليوم

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

ــــــــــــــــــــــــــــــــ&ــــــــــــــــــــــــــــــ

في اليوم التالي

استيقظ تشان على اشعه الشمس التي تضرب وجهه مزعجتاً اياه

فتح عينيه مستسلم لها ، اراد ان ينهض من مكانه لكن كانت الاخرى تنام على يده ليعود لمكانه ناضرا اياها بحب

سحب يده بخفه لكي لايوقضها ثم رافع جزئه العلوي معتلي اياها

وحين اعتلاها لانت ملامحها ابتسم قائلا اياها بخفه وهي نائمه

تشان، هل الشمس تزعج اميرتي

كان يحدثها وكأنها تسمعه لكنها تغط بنوم عميق ، ابتسم بحب لها، ليقرر ان يبعث معها قليلا ليزيح نفسه من عليها قليلا سامح لاشع الشمس تحط على وجهها، عكرت ملامحها بنزعاج من اشعه الشمس والاخر يبتسم بخفه عليها، عاد مره اخرى فوقها وهذا ما جعل جسده يصد اشعه الشمس، لتلين ملامحها مره اخرى، وبقى يفعل هذا حتى جعلها تأن بنزعاج وقائله له

ليناد، ءه ءه ماذا اريد النوم

ضحك عليها وعلى لطافتها، نزل لها مدغدغ انفه بخاصتها هامس لها بحنيه

تشان، هيا استيقظِ يا اميره تشان انتِ

ليناد، تشان ابتعد اريد النوم

غرس رئسه بين رقبتها وكتفها هامس لها مجددا

تشان، يكفي نوم حبيبتي هيا استيقظِ لدي عمل... من سيصنع لي الافطار

احببت خادمه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن