احببت خادمه

احببت خادمه 58

ذكير

يونغي، اشتقت لكي

بقيت صامته   ينزل لكتفيها ويقبها

يونغي، الم اشتاقي لي حبيبتي همم

ليناد،  يونغي

يونغي، اما زلت تحبيني حبيبتي

ليناد، ا ا انا

يونغي، انتِ ماذا عمري

ليناد،  ابتعد عني يونغي

يونغي، لا تكابري حبيبتي اعلم انك تريدين ذلك

ليناد، لا لا اريد شي فقط ابتعد عني

يونغي، ليس اليوم حبيبتي

اصبح يقبلها بقوه لتطلق تأوهاتها بألم لتضع يدها على فمها لكي لا يسمعها احد في الخارج 

والا خر مستمر يتعنيفه لها

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ&ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ابتعد عنها من قليلا ليقول لها وهو يلهث

يونغي، هل تصرفتي معه كزوجه ليناد

نضرت له وهي صدرها يهبط ويعلو  لتقول له بعدم فهم

ليناد، كيف لم افهم

اقترب من رقبتها وهو يشم بها ليهمس لها

يونغي،  اعني الحقوق الزوجيه هل اعطيتها له

ليناد، البارحه.....

قالت كلمتها وهو لبتعد عنها بغضب ماذا تقصد بالبارحه وهو اصلا لم يعطيها المجال لتكمل

يونغي، ماذا تقصدين بالبارحه  ...  هل لمسك هل سلمتي جسدك له

بكت بصمت لتقول له

ليناد، لولم اكن احبك لكنان ابنه الان بين يداي يونغي

فهم قصدها  لكنه غضب اكثر حين قالت له ان يكون ابنها بيدها

يونغي، اتريدين ان اجن ليناد ما هذا الكلام، اتريدن ان ارتكب جريمه بكِ، اقسم ان تفوهتي بمثل هذه التفاهات مره ثانيه اقسم ان موتكي سيكون على يدي

خافت منه كثيرا لانه كان يصرخ بها وهو غاضب

دفن رئسه بعنقها وهو  يهمس  بعصبيه

يونغي، انتِ لن تحملي الا بأطفالي فهمتي

ابتسمت بساعاده لاتعرف لما اسعدها هذا الكلام  

بدء يفتح قميص نومها بهدوء ويده الثانيه تتلمس جسدها بكل تملك اما هي اغمضت عينيها لكن سرعان ما فتحتها لتذكرها لامر لتقول له

ليناد، يونغي ابتعد

يونغي، انا اريدكي ليناد

ليناد، يونغي ميا