احببت خادمه

اخببت خادمه 56

تذكير جد

ليناد، من هناك تشان

تشان، كيف تسمح لنفسك ان تتصل بزوجتي بهذا الوقت

يونغي، ليس لدي مزاج لتناقش معك اعطيني ليناد

تشان، باحلامك يونغي انها زوجتي افهمت ام لا وانا زوجها لذا التزم حدودك معها

انصدمت ليناد حين سمعت اسم يونغي لتتوتر اكثر ان تشان غاضب وبشده

يونغي، اسمع تشان لا داعي لتذكرني انها زوجتك لاني لن اسمح لها ان تكون جوزتك اكثر من هذا صدقني سأخذها منك

تشان، وكأني سأعطيك اياها على طبق من ذهب اسمع يونغي ارحل من حياتنه فهمت فنحن سيعدين بدونك لذا لا تخرب حياتنه

اغلق الخط بوجه وبعدها اغلق الهاتف بأكمله ونضر لتلك الخائفه ليتنهد بعمق ثم يمسد وجنتيها ومقبل شفتيها قبله سطحيه قائلا لها بحب

تشان، لا تخافي انا لن اسمح له ان ياخذكي مني ليناد

حضنته بقوه من شده خوفها وهو بدوره ربت على شعرها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ&ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في اليوم التالي

كان تشان يرتدي ثيابه وهو منزعج من البارحه  اما ليناد فلتو قد دخلت الغرفه التف عليها تشان لتراه منزعج فهمت بسبب ما حدث البارحه لتذهب له وتصبح امامه كان مرتديا قميصه لكنه لم يغلقه مما جعل عضلاته تبرز لها

اكتسح وجنتيها الون الاحمر وهو رغم انزعاجه ضحك على خجلها ليقول لها

تشان، هل يمكنكي نساعدتي حبيبتي

ليناد، بماذا

تشان، اغلقي لي قميصي اميرتي

تقدمت منه وكانت تغلق له قميصه كما طلب منها وكانت جدا خجله منه وهو مستمتع بخجلها هذا  لتنطق له

ليناد، بخصوص ما حدث البارحه

تشان، اااه لا اريد تذكر شيء من البارحه

ليناد، اانت منزعج

تشان، بالطبع منزعج الا يكفي ان ليلتنا الاولى قد ضاعت بسببه

ليناد، لا تنزعج انسى فقط

ينضر لها بأبتسامه وهي لتو انهت غلق قميصه ليقول

تشان، سأنسى ان قبلتيني

ليناد، انا

تشان، اجل اريد منكي ان تقبليني حبيبتي

ليناد، تشان تعلم اني اخجل