جونغكوك: "اشتقت إلى شفتيك جميلتي"
كيتي ببكاء: "أنا لا أحبك جونغكوك عليك أن تفهم ذلك وعليك أن تتوقف عن تقبلي"
جونغكوك بغضب وهو يجلس على كرسي مكتبه الفخم: "أنتي سوف تكونين لي أتفهمين"
كيتي بغضب وهي تمسح دموعها بقوة: "أنا أكرهك جيون جونغكوك بسببك تدمرت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بطلة قصتي🥰
هيا نبدأ
أقترب السائق بالسيارة وخرج منها ونظر بالخوف إلى السيده: "أسف سيدي لقد كنت..." قاطعه جونغكوك بينما يشد احتضانه لكيتي لا يهمني ما كنت تفعله افتح باب تلك اللعنة الآن تحرك جونغكوك وبعجله بينما السائق يفتح السيارة لجونغكوك الذي يجلس بالمرتبة الخلفية وضعا كيتي في حضنه ويتمنى أن تكون أميرته بخير وهو نادم أنه صفع حبيبة قلبه والسائق أغلق الباب وصعد هو أيضا ونطلق بسرعة إلى أقرب مستشفى... 💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕 كان الخوف يسيطر على جونغكوك في هذه اللحظة ، الخوف من فقدان كيتي ، أميرة قلبه ، شيء لا يطاق.لقد اختبر هذا الشعور ولا يريد تكرار التجربة مرة أخرى وهو يجلس على ذلك الكرسي في المستشفى منذ نصف ساعة والطبيب لم يخرج بعد ولا تتوقف دموعه. إنه خائف على ملاكه ، على الرغم من أنه يعملها ببرود ، لكنه يحبها حقًا منذ أن رآها في ذلك المطعم مع صديقتها قبل عام. نعم ، لقد أحبها منذ العام. ذلك اليوم غادر المكان للتحدث مع، كان صديقه على الهاتف ولكن عندما أنهى المكالمة عاد لم يجدها وبحث عنها في المطعم وسأل صاحب المطعم عما إذا كان يعرف مكانها لكنه قال إنها المرة الأولى التي تأتي فيها تلك الفتاة إلى مطعمه وبحث عنها كثيرًا في كوريا ولكن لم يجدها. كان حبه لها يتزايد كل يوم حتى ذلك اليوم عندما دخل عليه صديقه نامجون وأنه يعرف مكان الفتاة التي يحبها وأنها كانت الخارج كوريا بسبب دراسة والآن عادت إلى كوريا وقدم له ملفًا عنها. وصورا لها وكان جونغكوك سعيدا انه وجدها اخيرا ولكن سعادته لم تكتمل لأن في احدى الصور كان هناك احد.عانق حبيبته وأشعل ذلك نار الغيرة في قلبه. وسأل نامجون من هو ذلك الحقير وأخبره بتوتر أنهما عاشقان ، مما جعله مثل الثور الهائج. لقد فكر في طريقة لجعل كيتي له فقط وجد حلاً ، وهو أن يخطبها من والدها ، وبعد بضعة أيام ذهب إلى منزل كيتي. كان منزلهم صغيرًا جدًا ويتكون من غرفتين فقط وحمام ومطبخ صغير جدًا. وغرفة المعيشة كان أتاتها قديمًا جدًا ، وبعد أن رحب الأب بجونغكوك بفرح ، أخبره جونغكوك أنه يريد الزواج من كيتي ، فرحة الأب لأن هذا الرجل الثري سيجعل حياة ابنته أفضل من الآن وسيخرجها من هذا الحي المقرف الذي مليئ بالأشخاص المنحرفين ويخاف على ابنته التي ليس، لديه غيرها منذ وفاة زوجته وهو مصاب بمرض في القلب، ويخشى الموت ويترك ابنته وحيدة، في هذه الحياة القاسية لذا وافق على ذلك، وزوجهما بعد أسبوع وجونغكوك سعيد بذلك ولكن تلك القطة الشرسة عندما سمعتهم. بالحديثهم عن زواجها من الشخص الذي لا تعرفه ولا تحبه ، صرخت في وجهه وقالت أنه أخير شخص سوف أتزوج به وأنا أحب شخصًا آخر غيرك لكن جونغكوك أمسك أعصابه وأخبره الأب أنه سيتحدث مع ابنته ، لذلك غادر جونغكوك ببرود ....
أنتهى فلاش بلاك
لكن أستيقظ جونغكوك من أفكاره على مصدر الصوت كان الطبيب الذي خرج من الغرفة العمليات تقدم جونغكوك من الطبيب والخوف أخذ من شحوبه ما يكفي ليدع من يراه يعلم أنه وصل إلى أقصى درجات الخوف والقلق.....
الطبيب : اطمئنن أن حبيبتك قوية حقا. سأكون معك صدقا. الضربة التي تلقتها على رأسها كانت قوية ، لكن لأنك أحضرتها بسرعة نجت من الموت. لولا ذلك ، هي لم تكن لتنجو ، ولو نجت ، ستفقد ذاكرتها ، لكن الحمد لله ، مثل هذه الأشياء لم تحدث لحبيبتك حسنًا ، أنها بخير حقا، لكن ستكون تحت المراقبة ونقوم بإجرأت فحوصات أخرى لها فقط للتأكد أنها بخير ".وبعدها رحل الطبيب وشكره جونغكوك وجلس على كرسي مرة أخرى......
بدأ قلب جونغكوك ينبض بالسعادة والثقل على قلبه انزاح بشكل كبير ان ترى حبيبتك تنزف امامك وانت مكتوف اليدين ان تراها تلفظ اخر انفاسها امامك دون ان تساعدها كان كالموت لجونغكوك ولقد جربه مرة ولا يريد ان يحدث ذلك مرة أخرى فهو متعلق جداً بكيتي وعندما اقول جداً فأنا أعنيها هي توأم روحه ولن يستطيع العيش بدونها هي ملاك هي من اخرجته من تعاسته وهي التي جعلت قلبه يعرف السعادة رغم أنها لا تحبه لكن ذلك لا يهمه ربما يوماً ما سيكون قلبها له.........
وبعد المدة صوت الممرضة جدبت أنتبه جونغكوك التي أتت لتخبره أن رؤية كيتي أصبحت ممكنة نهض جونغكوك بفرح لأنه يستطيع رؤية حبيبته أخيرا دخل إلى تلك الغرفة نظر إلى من سرقة قلبه الممددة على السرير والأجهزة حولها وصوت ضربات قلبها منتشر في المكان تقدم إليها وجلس على الكرسي قربها ولم يستطع منع دموعه أن تسقط من عينيه هو ندم لعدم تمكنه من تحكم في غضبه دائماً نظر إلى وجهه حبيبته الشاحبة والضمادة الذي يلتف حوله رأسها والإبرة المغروسة بكف يدها الصغيرة بنسبة ليد جونغكوك الكبيرة التي مسكها يقبلها برقة تنهده مهزوزه خرجت من شفتيه انحنى ماسح على وجنتيها التي تشبه القطن بطراوتها بلطف همس بكلماته التي تظهر ماذا عشقه لهذه الفتاة.....
جونغكوك بحزن: "حبيبتي الجميلة ملاكي هيا افتحي عينيك الجميلة لتنري عالمي لقد اشتقت إليك حتى لو كنتي تتشاجرين معي أميرتي" اقترب جونغكوك من وجنتين كيتي طابع قبلات متفرقة خفيفة خوفا من أن يؤلمها وقلبه يدق بسبب قربه منها وشفتيها الممتلئ الإمامه لكن أخرجه من أفكاره منحرفة سمع فيكي تهمس بشيء قرب أذنه من شفتيها ونطقت شيء جعله يعود إلى جونغكوك البارد مرة أخرى....
