البارت: 11 بعنون 🔥أنت جحيمي🔥

866 33 24
                                    

فوت كومينت لتعبي وشكرا

هيا نبدأ

"جونغكوك قادم إلينا"

ليصرخ بهمس وهو يختبئ خلف كيتي
"تبًا إنه خلفكِ! سيقتلني"

لتنظر كيتي لِـ أعين جونغكوك بهدوء وهي تتحدث قائله " لا أحد يستطيع قتل جيمنتي!"

أقترب جونغكوك من كيتي وأبعدها عن جيمين وجه له لكمة جعلته يسقط على أحد  الطاولات وصرخ بقوة لا أحد يلمس ممتلكات جيون جونغكوك ولا يدفع ثمن وهذا فقط تحذير لك لا تلمسها مجددا أيها المعتوه"

وبعدها أمسك يده كيتي بقوة وجرها خلفه إلى الخارج المطعم وأخد المفتاح من الموظفة وبعدها أدخل كيتي إلى السيارة بقوة وهي تصرخ عليه لكي يتركها لكن لم يفعل ونطلق بعدها إلى وجها غير معروف.......
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
في الشركة تحديد المكتب نامجون

نامجون لقد أجل العمل اليوم ليخرج مع حبيبته  التي لم تتوقف عن البكاء منذ دخولها المكتب. يريد أن يجعلها تنسى آلامها سيأخذها إلى مكانه السري حيث يذهب عندما يكون حزينًا ...

نامجون وهو يحتضن حبيبته، الحزينة التي تتمسك به، ولا تريد تركه أبداً لذلك أخذ هاتفه وحقيبته، وحملها بين ذراعيه وهي تخبئ رأسها في حضنه، وتشم رائحته الرجولي التي تجعلها متخدر' والجميع من بالشركة ينظرون إليهم الفتيات يصرخن بإعجاب" والفتيان ينظرون بغيرة بسبب تلك الفتاة الفاتنة، التي يحملها بين ذراعيه لكن هو لم يلق لهم بلا، ولورين خجلت بسبب نظرات الجميع إليها...

نطقت لورين ودموعها لم تتوقف: "نامجون أخرجني بسرعة كم هذا مخجل"

نامجون بضحك عند وصوله بالقرب من السيارته الفاخرة نطق: "هل تخجلين من ملاكي؟"

لم تجب لورين عليه ، بل أخفت وجهها في صدره أكثر. حاول فتح باب السيارة ليجلسها في المقعد الأمامي. قرب منه هناك وذهب إلى مكان السائق ، لكن لورين لديها رأى أخر تشبث  به بقوة كأنه سوف يتركها مرة أخرى ولم تشأ أن تتركه. ولم يكن لديه حل إلا أن يجلسها على فخديه ويسوق فتح الباب الآخر على مقعد السائق وأجلسها على فخديه القوي المملوء بالعضلات......

أغلق الباب ولكن عندما أعد وجهه إلى الأمام وجدها تنظر إلى شفتيه وهي تعض على شفتيها بأثارة لكن قبل أن يتكلم لم تعطه مجالاً ليفكر أو لأي شيء فقط قامت بدمج شفتيهما معاً في قبلةٍ شغوفة  تثبت له حبها ومشاعرها اتجاهه التي لم تتغير على مدى هذه السنين، شعرت بعد لحظات بمبادلته لها لتبتسم خلال القبلة وقلبها يكاد يطير من السعادة، ألصقت لورين جسدها به ليس هناك أي مسافةٍ بينهما ثم عمقت قبلتهما وهي تلمس أصبعها الصغيره رقيقة شعره البني الحريري......

فصلت القبلة حين شعرت بحاجتها للهواء لتسند جبينها على جبينه، اردفت وهي تنظر إلى عينيه  "أحبك كثيراً نامجوني أنا أعشق كل تفصيلك حبيبي "
، احتضنها بدافئ وجهه الذي يخبرها بالكثير نامجون بحب" انا ايضاً احبك ولكن أتعرفين أنتي أصبحتي جريئة كثيرًا "،

تملكتها رغما عنها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن