البارت 5 بعنوان: غضب جونغكوك المرعب😨

1.5K 56 23
                                    

فوت كومنت لتعبي

جونغكوك بحزن: "حبيبتي الجميلة ملاكي هيا افتحي عينيك الجميلة لتنري عالمي لقد اشتقت إليك حتى لو كنتي تتشاجرين معي أميرتي" اقترب جونغكوك من وجنتين كيتي طابع قبلات متفرقة خفيفة خوفا من أن يؤلمها وقلبه يدق بسبب قربه منها وشفتيها الممتلئ الامامه لكن أخرجه من أفكاره منحرفة سمع كيتي تهمس بشيء قرب أذنه من شفتيها ونطقت: "حبيبي كاي لا تتركني"

ذلك الكلام الذي نطقت به كيتي جعل قلب جونغكوك يتحطم وغضبه يعود من جديد أبتعد عن كيتي وخرج من الغرفة وأخذ هاتفه وأتصل على نامجون وبعد عدت رنات أجاب نامجون...

نامجون: "مرحبا جونغكوك أين أنت منذ الصباح"

جونغكوك ببرود: "نامجون أريد معلومات عن جونغ كاي بأسرع واقت أتفهم"

نامجون بيأس من صديقه البارد: "حسنا سوف يكون عندك الملف الغد" وأغلق الهاتف

نظر جونغكوك إلى الهاتف وأردف: "هل أنا من أعمل عنده ليغلق الهاتف في وجهي" أعد هاتفه إلى جيبه سترته وعاد إلى الغرفة التي توجد بها كيتي

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
في منزل كيتي ساعة 8:24

كان السيد بارك قلقًا بشأن ابنته التي لم تعد بعد ، لذلك اتصل بأبن أخيه جيمين في خوف وبعد فترة من الوقت أجاب جيمين الذي كان نائمًا ....

جيمين بعيون مغلقة وبحة صوته تجعلك تقع في حبه: "مرحبًا ، من معي؟"

الخوف استحوذ على السيد بارك ونطق : "جيمين ، أنا آسف لأنني أيقظتك ، لكن كيتي خرجت منذ الصباح ولم تعد بعد وهاتفها مغلق. أنا خائف عليها ".

جيمين فتح عينيه بالخوف و طار النوم منه: "لا تعتذر يا عمي أنت مثل أبي سأتي الآن يا عمي أرجوك اهدأ كل شيء سيكون على ما يرام."

السيد بارك بقلق: "سأحاول الآن. سوف أغلق وسأنتظرك ".

جيمين يرتدي ملابسه بسرعة: "عمي طيب" وخرج من منزله بسرعة
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
في المستشفى 9:00 المساء

كان جونغكوك ينظر إلى ملاكه التي كانت لا تزال نائمة وهو جالس على الكرسي ، وتعبيره البارد لا تفرق وجهه الوسيم.

ولكن فجأة دخلت ممرضة وعيونها قلوب لأن الشخص الذي أمامها كان أجمل ما رأته في حياتها كلها.

انتظر جونغكوك أن تتكلم لكنها تنظر إليه والخجل على وجهها لكن جونغكوك لم يهتم بلعنتها وأردف بصوت حاد للغاية: "ماذا هناك أيتها الممرضة؟"

استيقظت الممرضة من شروادها وأضافت بخجل: "سيدي ، هذا هاتف الآنسة كيتي ، لذا أحضرته إليك يا سيدي" وأعطيته الهاتف.

جونغكوك ببرود: "هيا أخرجي ، ماذا تنتظرين " وأمسك هاتف كيتي منها

كانت الممرضة خائفة: "حسنًا" وغادرت بسرعة

تملكتها رغما عنها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن