جونغكوك: "اشتقت إلى شفتيك جميلتي"
كيتي ببكاء: "أنا لا أحبك جونغكوك عليك أن تفهم ذلك وعليك أن تتوقف عن تقبلي"
جونغكوك بغضب وهو يجلس على كرسي مكتبه الفخم: "أنتي سوف تكونين لي أتفهمين"
كيتي بغضب وهي تمسح دموعها بقوة: "أنا أكرهك جيون جونغكوك بسببك تدمرت...
هذا البارت لصديقتي بمنلسبة عيد ميلادهاالتي أحبها وهي أجمل وأنا سعيدة أنها في حياتي وأتمنى لك عيد سعيدة أحبك😘😘😘😘😘💕💕💕💕💕 إلام أرى تصويت سوف يتأخر البارت القادم لأنني أتعب في الكتابة وأريد ما يجعلني متحمسة للكتاب وهو تصويتكم وتعلقاتكم من تفعل ذلك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نامجون بخبث: "أنتي تعلمين أنك إذا تحركتي أكثر بمؤخرتك المنتفخة على وحشي ، فلن أهتم بأحد ، وسأمارس الجنس معك هنا في سيارتي ، رغم أنها المرتك الأولى لك ، وكل شخص في الشركة سوف يسمع صراخك يا جميلتي ".
نهضت لورين بخجل وخوف وبسرعة عن فخذيه وجلست في المقعد بالقرب منه وقالت: "حسنًا ، أنت أيها المنحرف ، لقد أبتعدت ، دعنا نذهب."
نامجون يضحك: "الآن أنتي خجولة عندما سأفعل ذلك معك لأول مرة." قال نامجون عندما بدأ تشغيل السيارة وانطلق....
لورين ، بينما كانت تلعب بإصبعها بتوتر ودموعها بدأت تسقط: "من قال لك إنها ستكون مرتي الأولى لو حدث ذلك معي ذلك اليوم؟ لقد كنت وحيدة طوال هذه السنوات بسببك ، وذات مرة".
أوقف نامجون السيارة بشدة ونظر إليها بعيون داكنة وتحدث بصوت لم تسمعه لورين من قبل:" هل لمسك أحد كيف تسمحين بذلك يا لورين أنتي لي وحدي ولن أقبل أن يلمسك أحد. تحدثتي ، هل لمسك أحد؟ تحدثتي بسرعة"
لورين ببكاء وخوف: "كل هذا بسببك يا نامجون. لو كنت معي ، لما حدث هذا لي. لذا لا تلومني. هذا خطأك."
نامجون ولقد نفد صبره نطق بصوت كفحيح الافاعي وهو يضغظ على يديه بقوة: "أخبرني ماذا حدث واللعنة"
لورين ببكاء: "عندما تركتني أنت بدون السبب ذهبت إلى الملهى لكي أثمل وانسى جروحى ، وحين شربت عدت مرات كثيرة ، ثمل جداً ، وذهبت للرقص بين كثير من الناس ، ورائحتهم الجنس والكحول"
وبعد الفترة من رقصي كنت أرغب في الذهاب إلى الحمام، لكن في الممر شعرت أن أحدهم يضع يده على فمي، وبسبب ذلك كنت أتحرك كثيرًا من أجل أن يتركني، لكن دون جدوى، وأخذني إلى إحدى الغرف، ووضعني على السرير بقوة، ونطق ذلك الحقير وهو يبتسم بالشهوة: "كم أنتي فاتنة يا فتاة سوف أستمتع بعد ترك ذلك الحقير نامجون لك كمْ كنت أريد أن أضجعك منذ أن رأيتك في الثانوية لكن نامجون ذات مرة رآني أنظر إليك بالشهوة وذلك جعله يغضب وضربني بقسوة،والآن لقد رحل وأنتي لي الآن" وبعدها خلع ملابسه وبقي فقط في سرواله اعتلني وبدأ بتقبلي كمْ كنت أتمنى، تأتي ذلك الوقت وكنت أتحرك بقوة لكي أبعده عني لكن بدون جدو ورفعت يدي ربما اجد شيئً أضربه به. وجدت مزهرة على طاولة بالقرب من السرير. أخذتها بسرعة وضربته بها ، وصرخ بشدة بسبب الالم، سرعان ما أبعدته عني خرجت من الغرفة والملهى ، وفجأة رأيت سيارة أجرى أشرت إليها وأوقفتها. دخلت إليها وأمرت السائق بصوت عالٍ أن يتحرك، فجأة ، سمعت ذلك العاهرة يصرخ من خلف السيارة ، ودمه ينزف من جرحه. كنت سعيدة لأنني لم أقتل ذلك اللقيط حتى لا أدخل السجن ، وهذا ما حدث،