المقدمة

3.6K 61 13
                                    

ربما لم نحيا حياة سوية ، و قد نال منا الألم بما يكفي ، و سحقت أرواحنا ذكريات الماضي العثر الذي نجونا منه بأعجوبة ؛ حتى جاء الوقت المنتظر و وضعنا الله على الطريق الصحيح ، الطريق الذي سنرى فيه الحياة بدون خداع أو تزيف ، نراها كما هي بدون أكاذيب ، لنعرف من معنا و من علينا ، و من يستحق التضحية و من لا يستحق،و من يهواه الفؤاد و لا يرغب أبدآ في الإبتعاد عنه مهما حيا.

أهل و لكن.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن