ربما لم نحيا حياة سوية ، و قد نال منا الألم بما يكفي ، و سحقت أرواحنا ذكريات الماضي العثر الذي نجونا منه بأعجوبة ؛ حتى جاء الوقت المنتظر و وضعنا الله على الطريق الصحيح ، الطريق الذي سنرى فيه الحياة بدون خداع أو تزيف ، نراها كما هي بدون أكاذيب ، لنعرف من معنا و من علينا ، و من يستحق التضحية و من لا يستحق،و من يهواه الفؤاد و لا يرغب أبدآ في الإبتعاد عنه مهما حيا.
أنت تقرأ
أهل و لكن.
Lãng mạnذلك الواقع الأليم الذي نحاول جاهدين أن ننجُ منه ربما هو إختبار يجب علينا أن نسعى لجتيازه. و تلك المواقف التي نتعرض لها ربما هي وسيلة لزوال أقنعة كل من حولنا لنعرف كل شخص على حقيقته. و هؤلاء الأشخاص الذين يُلقبون بالأهل أو الأحباب أو الأصدقاء ربما كل...