ما اشوف اله حمد گبالي وعيونه تجدح نارليش هية ما عدهة رجال وانت تحچي بالنيابة عنهة وانتم حسابك بعدين
عافنه وطلع
- ناصر الحگ حمد راح يكتل منصور اكيد سمع
ركضنه ناصر ركض وانه ورا
حمد: من شفت اخواني گبالي احس ردت روحي الي رحت اسلم عليهم درت على بلقيس سوت روحهة ما شوفهم دخلت وسدت الباب استغربت من تصرفهة كل ما اگول تتغير تطلعلي بشي المهم سلمت عليهم وگعدنه نتعشة ردت اودي فاطمه على بلقيس تتعشة ويانه امي گالت
خل بلغيس تعبانه ومالهة خلگ بعدين انت اخذلهة اكل
من خلصنه انتبهت على ناصر شكله قلق وما مرتاح گال
من رخصتكم بس اشم هوة برة
طلع وانه طلعت ودت اسألة شبي شفته يتلفت وراح على جهت بيتي استغربت ومشيت ورا بدون ما يحس شفته دخل
وانه تربع الشيطان براسي الف فكرة وفكرة بلقيس ما سلمت عليهم وبعدين تفتحلة الباب وبحدهم بالبيت من ردت ادخل لگيت الباب مردود رد دخلت بهدوء بدون محد يحس واسمع ناصر يحجي وية بلقيس على انسام اختهة صح انغثيت من سالفتهة ومن بلقيس الي مبينه تدري بالسالفة وما گالت بالة هاي حقهة اختهة وما تريد تفضحة بس اخوي مو المفروض يگلي وانه ارد ادخل واتعارك بس وگفت من سمعت حجي بلقيس وعرفت الي غاثهة وامي ليش الصبح اجتهة تريد اطمطم لمنصور وليش ما سلمت على خواني و الي غثني اكثر تشتكي لاخوي وما گايلتلي وتريد تگل لخوانه مو انه طنبور طين وحق هوة علي ليكون كتلك على ايدي يا منصور اذا صدگ انت هيج حاجيعفتهم و مشيت للقصر ودخلت للهول الي چنه گاعدين بي مالگيت منصور وامي وابوي سالتهم گالو بحجرت ابوي عرفتهة على هاي السالفة رفست الباب ودخلت واشوف ابوي لازم منصور من ياخته
- ابوي : حمد اطلع برة عندي سالفة وية منصور .
چفت ناصر وراي
- حمد : منصور شني الي گايلة لبلقيس ؟
- منصور : هاي گالتلك حيتك ما تگدر وانت عربانه تگودك ...بلقيس : من الخوف من حمد رحت ركض للبيت وعثرت وطحت على وجهي گمت حسيت الگاع تفتر بية الطريق احسة شطولة ما يخلص من وصلت لگيت حمد نايم فوگ منصور ومفلش وجهة تفلش والكل يردون يوخرو ماكو من شافوني احس الاتهامات كلهة توجهت الي
- ام حمد :فلك صابج چا ما ارتاحيتي لحد ما گلتيلة تريدين الخوان تكاتل يلة ترتاحين موش گتلج لا تگليلة
تقربت على حمد حاولت اوخرة رفسني منصور على بطني طحت على ضهري ورفعت راسي اسحب نفس احس بشي دافي ينزي بين رجلي
اسمع اصوات تگول بلقيس جاي تنزف شنو انزف يعني راح اجيب ؟..
بس انه بعدني بشهر السادس
أنت تقرأ
أنت إم الماضي
General Fictionمازال في قلبي رحيقُ لقائنا من ذاق طعمَ الحب..لا ينساه.. ماعاد يحملني حنيني للهوى لكنني أحيا..على ذكراهُ قلبي يعود إلي الطريق ولا يرى في العمر شيئاً..غير طيف صبانا أيام كان الدربُ مثل قلوبنا.. نمضى عليه..فلا يملُ خطانا ..