حمد : ما اتوقعت ابوي هيچ ينگلب حالة ويطلبي بلقيس احس فرحتي ما تسيعني اولهة على بلقيس وثانيهة على صلح عمي وابوي بس يا فرحة ما تمت من درت على وجه بلقيس واشوفة ما يتفسر وعافت الاكل وگامت امهة لحگتهة وبعدهة رجعت تتعشة بدونهة چا الگمة غير تنبلع ارد اروح اشوفهة عفت الاكل وگلت شبعت رحت اغسل وشفتهة واگفة بالمطبخ اسوي جاي حچيت وياهة ارد اعرف شنو السبب ما تريدني صبت چاي واخذتة برة وطلعت وراهة
- اي بلقيس احچي شنو سبب رفضچ الي؟
- همة بالحقيقة اسباب يا حمد مو سبب اذا تگدر اسويهم انة اوافق اتزوجك.
- وشنهي هاي الاسباب ؟
- اولهة حياتكم تختلف عن حياتنة يعني انة من اروح يمكم بالعمارة لا راح اغير لا لبس ولا اي شي بشكلي ..
وثانيهة انة ما اقبل اعيش بيت وية كل اهلك لان مراح اخذ حريتي بالحياة ..
والاهم من كل هذول الاسباب ما اريد يوم يمي ويوم يم مرتك ما اتحمل اشارك شي وية اي شخص الكل يعرفني اكره الشركة مو برجلي انوب.
- انتي اجاي تحچين طلباتچ اعجازية ومستحيل اگدر اسويهم.
- لهذا السبب انة رفضت ورفضت قبلك هواي هم لهذي الاسباب فلا تعبرهة شي شخصي .
- بس بلقيس انة احبچ واريدچ الي مرة .
- يعني بس اريدك تحكم بعقلك اشوي انة اگدر اعيش حياتكم هناك انت تتوقع هذا الشي يعني بيت بي هوسة وطبة وطلعة مستحيل ولا اگدر البس هدومكم لان ما اعرفلهم .
- بس امچ لبست علمود ابوچ.
- امي چانت اتحب ابوي وايحبهة وضحت علمود حبهة انة وياك الوضع يختلف لان زواجنة تقليدي .
- هذا اخر كلام عندچ؟
- اي وما اغيرة.
- من رخصتچ..
عافني وگام وانة طايرة من الفرح خلصت من هذا الزواج كملت شوب الچاي وانة ادندن خلصو عشة اجة وسام وحسام وانسام يمي
- وسام : والله وطلعتي اتحبي وشكلج فرحتي بحمد.
- بلقيس: لا حبيبي انة فرحانة لان مراح يقبل يزوجني.
- حسام : منو ما يقبل يزوجچ حمد هوة ما عول وحچة ابو .
- بلقيس: انتو انتضرو وشوفو هسة هو ايگول ما اريد ازوجهة.
- انسام : بلقيس بس لا حچيتي ويا ولچ عيب والله .
- بلقيس : انة ما گتلة ما اريدك گتلة شروط بقت يمة ايوافق او لا.
- حسام : شروط مستحيلة مبينة .
- وسام : لا بلقيس ترة حمد خوش حمد .
-بلقيس: وانة ما حاجية شي بس شرطت حالي حال البنات امشي ندخل عيب من الناس حبيبتي انسام عليچ اماعين العشة .
- انسام : لا هاي اليوم مو صاحية !
دخلت للهول ارد اصعد صاحولي رحت للدوانية گالي ابوي تعالي بلقيس يمي رحت يمة اباوع على حمد وجهة ما يتفسر
- بلقيس: ها بابة .
- عزام : بوية شنهي رايچ بزواجچ من حمد ابوچ فهمنة على سالفة الرفيق و لهذا السبب مهر عليچ حمد لچن انة بعدني مصر على طلبي واريدچ لبني مرة .
أنت تقرأ
أنت إم الماضي
General Fictionمازال في قلبي رحيقُ لقائنا من ذاق طعمَ الحب..لا ينساه.. ماعاد يحملني حنيني للهوى لكنني أحيا..على ذكراهُ قلبي يعود إلي الطريق ولا يرى في العمر شيئاً..غير طيف صبانا أيام كان الدربُ مثل قلوبنا.. نمضى عليه..فلا يملُ خطانا ..
