صناعة بشر 18+﴿سلسلة وحوش من الجحيم﴾

part 2:مخبأ البشر

التصويت رجاءاً قبل القرأة
.
.
.
.
.
اندهشة عيناي مما رأية لم اصدق اي مما يحدث شيء مدهش عالمي ،انه حدث لا يحدث سوى مرتين فمرة واحدة والان الثانية مما يثبت نظريتي ،
اليكم ما يحدث تابوت بشري وصندوق يبدوا قديم لكنه متين للغاية

صرخ احد العمال "وجدنا مكان ويوجد اثاث و مقتنيات بشرية هل نحضرها ؟؟"

راقبة التابوت الكبير ثم فكرة بكلام الغبي هل علي حقا النزول فربما يوجد المزيد ،لا اصدق غباء هؤلاء الا يمكنهم القيام بأمر كامل كما يجب يا الهي!

تأففت متحدث "ايها الاغبياء الحمقى لا تلمسوا شيء فقط احضروا ذاك التابوت والصندوق الى مختبري فورا "

قال احدهم وهو يخرج ويقترب مني بحذر شديد دعوني اعرفكم،
حليبي البشرة ذو شعر اسود وعين واحده فعينه الأخرى مقتلعه وحاجب مستوي ،ضعيف البنية يبلغ طوله 150cm ويا له من طول مضحك كم يتعرض للتنمر اللعين

" سيدي اظن انك ستحب ما تراه في الأسفل"

عقدة حاجبي اتأمل ملامح وجهه الجادة فدائماً ما كان جاد واللعنة " حقاً وماذا رأيتم بالتفصيل حتى يشد انتباهي"

همس قرب اذني بأنفاس ساخنة خبيثة " غرف كاملة ممر مليئ بالغرف براميل مملوئة بالماء فور ان سقط واحد حتى ظهرة اشياء مثل لعب الأطفال اسلحة صغيرة سوداء بنادق ونمل رصاصي اظن انه الرصاص"

ضربت كتفه اشده نحوي وعيني الثاقبة تخترق عينيه " ايها اللعين انها اسلحتهم وادواتهم ربما اتخدوا المكان نجاة لهم من الموت المحتوم ولكن تبا لم يصمدوا حتى امزقهم ،كم هم ضعفاء ليتهم انتظروني ماذا سيحصل!!"

حك جانب فمه يجيب علي" تضاجع احداهن وتمزق رحمها وتجارب لعينة كثيرة ،بالتأكيد لن يبقوا"

ضحك يسخر مني ضربته بقوة على رقبته من الخلف وهو تألم واراد شتمي اللعين ولكن صمت باللحظة المناسبة فالذين يعرفوني يعرفون قساوتي..!

مع هذا احترمت وجوده وقصر قامته قائلاً " حسناً ايها القصير لن اعاملك بالمثل واسخر من طولك ورغم انك تشبه عقلة الاصبع لكن لن اناديك به ايها القصير الياكسون"

تجهم وجهه واقسم لكم انه بدء يشتمني حالياً لكن هل اهتم .....امممممم
دعوني اهتم لثانية
لا ،
لا اهتم ولا اريد الاهتمام سوى بذالك القبر الرائع والصندوق مع المدينة اسفلي

الاختراعات تنتظرني المختبر جاهز والحماس يقتلني اود لو اصرخ بهم واقول عفنة قذرون اترون انجازي ايها البيسافون اللعناء
لكن احتفظت به داخلي للاسف
،لستُ اسف بصراحة
على اي حال دعوني لا اكثر لكم الحماس ولنذهب

توجهت سعيد الملامح والراحة تملئ وجهي اخطط لما سافعله
ولكن هل تدوم السعادة؟؟

الجواب لا ،
فها هو اليادور يصرخ قائلاً بشجاعة كاذبة " فل ينقل عمالك الآلة ألم تجد ما تحبوا اليه ،غادر مدينتنا حالا"