بدون أية مقدمات
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
تذكير
.
.
ايرين ... : ايرين امامك الان مياميا بصدمة : ايرين انت ...........
__________________________________
ايرين البالغ : ايرين أمامك الان ميا
ميا بصدمة : ايرين انت دائما ما تفزعني ايمكنك و لو في مرة أن تأتي دون أن تفزعني
قالت ميا بينما تمسك قلبها بخوف بسبب انها كانت تعتقد أنه ايرين من ذلك العصر
ايرين البالغ بينما يحك مؤخرة الرأسه : اسف فقط أنا أحب ذلك عندما اراك بذلك الشكل ههه اسف
ميا بملل : لا تكرره مرة اخرى حسنا
ايرين البالغ بابتسامة : حسنا لن أكررها
( أنا سئمت اني اكتب كل مرة ايرين البالغ عشان كدا مكتبه ايرين في اول المحادثة ايرين البالغ و بعد كدا هكتب ايرين بس )
ميا : ايرين تعال و اجلس بجانبي
قالت ميا بينما تشير بجانبها على العشب لي يأتي و يجلس بجانبها لتضع رئسها على كتفه بابتسامة لي تتذكر ذلك الموقف قبل أن يتم اكلها و أن تقابل لري
ميا بينما تغمض عينيها بابتسامة : ايرين ايمكنك أن تحكي لي قصة
ايرين : اممم حسنا و لكن هل تريديها اكشن ام رومنسية ام كوميديا أو حزينة ام ماذا
ميا بابتسامة : كلهم
ايرين : لا يجب أن تكون واحدة أو اثنان
ميا : إذن رومنسية و حزينة
ايرين : حسنا
ايرين : كان هناك فتاة جميلة كانت بداخلها قوة كبيرة و عظيمة احبها شاب و بي التالي هي أيضا أحبته و أخلصت له و لكن كانت هناك الكثير من الصعوبات لكي يتجمعوا مع بعضهم
لتقول ميا بفضول لطيف و مذيب للقلب في نظر ذلك العاشق لها : حقا و ما كانت تلك الصعوبات
ليكمل ايرين حديثه : لقد كانت تلك الفتاة محبوبة الجميع لذلك كان يقع في حبها الكثير كان ذلك الشاب يسمع كل يوم شاب يقول لها أنه يحبها
ميا بفضول أكثر : و ماذا كان يفعل ذلك الشاب
ايرين : لقد كان يذيد غيرة و الغضب كان يعميه و لكن في يوم ماتت تلك الفتاة بعد أن تم اكلها
ميا بحزن : ماذا و تلك نهاية القصة
قالت ميا بحزن لي انها اعتقدت أنه يتكلم على شخص اخر بينما كان يتكلم عنها هي و عنه أيضا
ايرين : ذلك الذي اعتقده الناس فقد كانت على قيد الحياة تحمي وطنها بي السر بينما ذلك الشاب كان يفكر في الانتحار من بعدها
أنت تقرأ
هجوم العمالقة #1
Aksiyonتحكي القصة عن ليريا الفتاة الجميلة التي انتقلت إلى عالم موزاي إلى عالمها اي أنها انتقلت ال الانمي المفضل لها هجوم العمالقه و اكتشفت انها صديقة ايرين الاولى و المقربة و الذي يعشقها و هو اساسا شخصيتها المفضله في الانمي و لنرى ما الذي سيحدث ل بطلتنا