بُهت روحي!.

52 10 9
                                    

p7
...


"ما بال قَمري في غُيومهِ عالقُ من ابهتَ النور العضيم واضلمهُ؟!

كان حُبي مجرد سهوٍ مرَّ عليه،
وكان حُبه قصهَ لم يعلن عنها كاتبها.!

the present 

كَان يوم طويل وبثقلٍ غير مُعتاد احَمل الهُم داخل اضلاع صدري الامر الذي كُنت اتهرب منه واللحضه التي كُنت اتمنى الا تحصل قد حَصلت

كان تهديده حَقيقا لقد فعلها!.

ليس لروحي مَكان اينما ذهبت تأذت!.
لا استَطيع التواصل معه لا استطيع لقائه لان ساصبح زوجه لاخيه!.
كيف ومتى هَل خُطط لهذا حتى؟.

اصرخ مُرتجفه من واقعي اتمنى ان يكون حَلم ولاسوء انه لم يعترف بعلاقتنا ويجعلها امام الجميع!.

فقط انه صامت ليس وكان حَبيبته ستتزوج امامه
اريد حَديث ضروري معه لتصيفه حساباتنا هل هُناك مشاعر!.

كُل الابواب مغلقه امامي لا يوجد شيء غير صوت نحيبي عليه!.

" هذا امر مصيري ارجوكم استمعو لي انهُ امر يخصني! "

كُنت اطرق على باب غرفتي بكف يداي بكل قوتي قد اسمح لحدوث اي شي الا ابعادي عن جون!.

ثَم تايهونغ مجرد نَذل يَريد حَدوث شيءٌ جديد في حياته

اثناء صوت بكائي وعدم اهتام احد وكانها حياتهم وليست حياتي اريد الهروب لكن ليس باليد حيله!.

في اثناء احتضان جدران غُرفتي لجسدي الهزيل افُكر هل هَو يحاول؟.

روحي تُصرخ تريد ان تراه ربما قد يحدث شيءً لو اخبرتهُ عن رغبتي اغلقت جميع المحاولات بوجهي افكار سوداء تداهم مخيلتي تجعلني اخاف من نفسي!.

لست معتادا ان اجبر احد على البقاء في جانبي كنت دائما  اتخلى عندما اشعر ولو مره واحد ان هذا المكان ليس لي

انا منهك لا استطيع التفكير بأي شيء امنيتي الوحيده هي ان القي راسي في حضنك وابقى هكذا مدى الحياه.! َ


اتأمل انعكاسي على الشُباك امامي وانا اجَمع شتَات روحي واقف نزيف عَقلي!.

تداهمني الافكار ولا اعرف ان احدد كل ماتذكره هو الوَعود والكثير من الوعود لكن في نَهايه المطاف اجد نفسي ابتسم واعطي امَل كاذبا اخر لن يتحقق!.

in the stable (past)

كان هناك الكثير من القش احدق بالمكان انها اول مره لي هنا انه استطبل مُلك لصديق جونغكوك هو جيد في ركوب الخيل على عكسي

 "𝗕𝗲𝗴𝗶𝗻𝗻𝗶𝗻𝗴 𝗼𝗳 𝘁𝗵𝗲 𝗘𝗻𝗱"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن