P9
...تتَوه منا لاشياء في مَرحله ما نفتقد ذكرى لا نَعرف ما هَي ننَتضر تلك اللحضه التي نَشعر فيها بالسعاده بين نَقطه ونقطه
نَتسائل هل تلك اللحضه التي ننَتضرها مرت بالفعل؟
وعشنا اقصى مَراحل السعاده التي من الممكن ان نَحصل عليها دون ان نشعر كيف نسَتطيع ان نعرف كل هذا؟ما يمكن الحَصول عليه من حزن او فرح كيف لنا ان نَتفائل في لحضه حزن؟
نَمشي على نهج واحد مثل احدهم سقط في البئر
عميق ولا يصرخ طالبا المساعده يبقى هناك في عمق الضلام يندب حُضه العاثرالذي القى بهِ هُنا يَنتضر مُوته بكل صَدر رحب!.
bov tae:
لا اضنني اشعر بلانتصار الان لازالت اعَاني من الفراغ داخلي حاولت بكل شي لدي لاضع لنفسي الاوليه ولو بشيٍ بَسيط لكن لا فائده من كل ذالك
الذي احُبها لا تحبني واخي كذالك والذي تسمى بعائلتي
امي لم تستطع لانجاب بعدي وعندما بَلغت عمر الثالثه قامو عائلتي بتبني "جونغكوك"
لقد كنت سعيد بهِ كثيرا واخيرا سيَصبح لي اخ
كنت اهتم به كثيرا واعامله كانه شيء عضيم دخل الى حياتيلاكن فجاه اصبح هذا الشيء العضيم الى جحيم
بسبب والدي الذي بدو بلاهتمام به اكثرقد كان صعب على طفل مدلل مثلي ان يتجَاهله الجميع فجاه بدات اغار منه لاكني لم اكره قط
مرت لايام والسنين وقد كنا نكبر وغيرتي منه تَكبر
مثل انهم لم يهتمو حتى في مباركه لي عند تخطي لاختبارات النهائيه بمعدلات كامله فقط من اجلهم!.
عكس جون الذي كان فاشل فشل ذريع في دراسته رغم ذالك باقل العلامات يفرحان به بدات اشك من منهم ابنهما الحقيقي
لقد كان ياخذ كل شي مني!
منصبي و مكاني ومن احب ايضا"
لقد اصبحت اراه كالغول امامي بسببهم فقط
عندما اكتشفت اعجابي بابنه عمي "ايسول"
لقد كنت مُعجب بيها منذ ان كنت مراهق لاكن كلما كبرت كلما ايقنت انه قد سرقها منيعندما عرف في احدى اليالي اننا معجب بيها بسبب احتفاضي بصورها على جدران خزانتي
اخبرني بانه سيجعلها تحبه بغضون اسبوعين فقط كنت اضن بانه يمزح لاكن فعلها حقا وبدا يحاول بكل الطرق وبسبب اني من لاشخاص الذي لايعبرون عن مشاعرهم ابدا سبقني بها
أنت تقرأ
"𝗕𝗲𝗴𝗶𝗻𝗻𝗶𝗻𝗴 𝗼𝗳 𝘁𝗵𝗲 𝗘𝗻𝗱"
Romansبَينما هَو كان يُريد شراء فُندق سَيقينيل هَديه لها هَي كانت تُخونه مع شَقيقه!.