p2
the present
..
"من انا؟، مالذي يحدث لماذا انا هنا؟، لما اعيش هكذا؟، لماذا افكر بهذا الشكل؟، لم الحزن ياكلني كل يوم؟، ولما اعشق الضلام؟، لماذا اشعر بالياس بهذا الشكل المفرط؟، لما لا استطيع النوم؟، من انا؟،"
يوم عادي في منزلي الهادء الخالي من اي مشاعر لا تسمعون فيه غير الشجار واصوات بعض العاهرات الذي يجلبهن معه تايهونغ للمنزل لا شي اخر لو توقف الامر علي؟ لنسيت كيف اتحدث حتى لاباس كل شي سيكون بخير لاكن متى؟، عندما اموت؟
ربما كانت حياتي افضل لو ان ذالك اليوم لم اقم بما قمت بفعله؟، ماذا لو هربت معه؟، هل ساعيش افضل الان؟
لقد كنت في سرير على وسادتي القطنيه احدق في السقف داخل دوامه افكاري المعتاده "الندم تانيب الضمير البؤس"
حتى قد قام احدهم بتدوير مقبض الباب وقد دخل شخص بهيئه ضخمه رائحه عطره الفاخره قد احتلت المكان لقد كان جذابا ووسيما بما يكفي لكي يغرق الجميع في حبه لاكن مالذي فعله بي؟،
لينبس وهو يوجه نضراته لكامل جسدي من الاعلى للاسفل ولم استطع تحديد صوتهِ بسبب خصلات شعره الفحميه التي تُغطي عيناه الداكنه!.
"هُناك حفله تقيمها العائله بسبب نجاح ببعض لاعمال"
انهى كلامه يغلق اخر ازرار قميصه لاومى له براسي بمعنى "نعم" خرج بخطوات متثاقله حتى اغلق الباب خلفه
علاقتنا كزوجين مثالين كما ينادونا المختلين
هو غير متواجد دائما نادرا ما اراه وانا افضل هذا حقا لديه غرفته الخاص لايجمعنا مكان او حديث اي شي اخر لا يمكنني ان اطيق سماع اسمه حتى
8:30
انضر لنفسي امام المراه احدق بنفسي جيدا اطلقت تنهيده عميقه حين سمعت صوت السياره تقف في الاسفل اقتربت من النافذه لكي اتاكد انه هَو حقا لاتفت لجه السرير حين سمعت صوت رنين الهاتف علمت من المتصل دون ان ارى حتى اقتربت لاتقطه سمعت صوته المبحوح وكم يذكرني في شخص ما"الن تنزلي"
همهت له بخفه لاغلق الخط ثم اخذت خطاوتي الى الاسفل بصوت الكعب خاصتي قد لفت انتباه الجيمع هنا لقد كان مضهري اكثر من رائع بفستان طويل بلون الاحمر الغامق كم يفضل جيون.. اقصد كما افضل انا
مُرهق من الداخل ما جدوى من المضهر الخلاب؟،
اخر ما نبسته بيني وبين نفسي قبل ان اتخطى جدران منزلي الذي لم يشهد يوما سعيدا هُنا غير صوتي وانا اعاني!.فتحت باب السياره لاغلقه خلفي نضر لي بنضرات مطوله اضن انها انعجاب ليحرك عضام رقبته
لينبس بنبره يتخللها الهدوء وهَو يقوم بفرقعه اصابعه
أنت تقرأ
"𝗕𝗲𝗴𝗶𝗻𝗻𝗶𝗻𝗴 𝗼𝗳 𝘁𝗵𝗲 𝗘𝗻𝗱"
Romanceبَينما هَو كان يُريد شراء فُندق سَيقينيل هَديه لها هَي كانت تُخونه مع شَقيقه!.