p14
...pov: jk
رغم المسافات وقسوه الايام انت بداخلي كان حُبي من طرف واحد كانت لعينه وانا العن اعتذر لك عن كل الم تعرضت له نيابه عنهم لن اكذب لكن بفتره غيابي كان تفكيري بك زاد خشيه من تركك لي
اقسم لك كنت خائف!.
كُنت احبك طول تلك الفتره بدون اضهار مشاعري اراك معه حتى ولم تبادليه لكنه يحبك كما افعل هذه الفكره وحدها تشعل البراكين بجسدي
حسنا لننسى اموري الان فهذا تبريري المهم اني هائم بك!.
صرختها دويت المكان بفزع حينما رمى جسدها في الماء شبه البحر عندما قمت بدفعها اعلم بانها لن تبقى معي ان حدثتها كان علي استخدام طريقه اخرى
اخذت احدق بها من اعلى ذالك الجسر الخشبي وهي تخرج راسها من الماء تضغط على عيناها لتجففهم حتى تستطيع فتحهما لتنضر لوجهي الوسيم
يجب ان احُدثها ويجب ان تفهم انها اغلى شي لدي لا لقد كُنت احمق في السابق وتركتها تذهب لكن الان انا بالغ وان تركتها تذهب من يدي ساكون احمق!.
لم تكَن مستوعبه لامر بعدها تحدق بي باستغراب كل هذا خلال ثواني قليله لا اريد ان يمر الوقت دون فعل شي لذا فقط قفزت خلفها!.
تناثرت قطرات الماء على حُسن وجهها
سبحت قليلا حتى وصلت لها وامسكتها خصرها اقربها مني اكثر بينما هي تضع يديها على صدري تقوم بدفعي بكل قوتها مطالبه جسدي بلابتعاد
"انت القدر الذي يمعني من لانهيار ايس"
كنت صادق بكلامي ومشاعري لها وضعت جبيني على خاصتها اريح عقلي من الارهاق بسهو بملامحها التي ضربتها الشمس ليضهر انعكاس في عيناها جعل من قلبي يطرق طبول وكانني احسد نفسي انها بين يداي الان اود ان التحم معها واجعلها داخلي فقط بامان داخلي اريد لاكتفاء بها فقط
امسكت باناملها النحيفه ووضعتها على عنقي وكانت عيناها التي تصيبني بمنتصف قلبي تلاحق تحركاتي وعندما وضعت عيني بخاصتها اخفضتهما على فور
انا جدا مغرم بنبره صوتها وطريقه حديثها وبكائها حتى بصوت انفاسها
الوضع مضحك جدا الذي نحن به كاننا بفلم لاغرب قصص الحب باغرب الضروف!."ماذا لو نام قلبي طويلا وهو حزين"
اعتلت عليها نضره لانكسار واهتزاز صوتها وهي تنضر لي لم ارد اجابتها بكلام لان الحروف لا تكفي للتعبير فشعور التانيب الذي اصابني جعلني اريد قتل نفسي
هي اعضم من شعور وينتهي!.
فكيف انصت لها؟"لاتعدني بالبقاء جون لاجل نفسي،"
استطعت سماع همسها الخافض والذي ساعدني على فهم كلماتها تركيزي لشفتيها وهي تحركهم وكانها تعزف على الحروف ليس فقط تنطق بهم انني اعضم اصغر شي بها
أنت تقرأ
"𝗕𝗲𝗴𝗶𝗻𝗻𝗶𝗻𝗴 𝗼𝗳 𝘁𝗵𝗲 𝗘𝗻𝗱"
Romansaبَينما هَو كان يُريد شراء فُندق سَيقينيل هَديه لها هَي كانت تُخونه مع شَقيقه!.