صلوا علي حبيبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلّم...........
« تنويه»
« هذه الاحداث لا تمد للواقع بصله انما هي خياليه.
المراه المسلمه فرض ان تلبس الزي الشرعي الكامل.
ولا تخالط الرجال الا للضروره القصوى. ولا تمازحهم،
ولا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض.
ولا يجوز ان يكون هناك علاقه حب محرمه بين
المسلم والمسلمه وان هذه الروايه للترفيه
فقط.....»
نبدأ الفصل.........
«في شركة الأنصاري للأزياء»
كان يمسك هو تلك الصور وتعابير وجهه جامده.....
ليقترب من سلة القمامه ويخرج ولاعه من جيبه
ويحرق تلك الصور ويرميها في القمامه ويلتفت الي
تلك الواقفه بصدمه....
زين ببرود :بررره، وياريت ماشوفش وشك ده تاني..
سوزي بصدمه من برود زين.......
:نعم ده بدل ماتشكرني اني وريتك حقيقه اختك
المحترمه....
زين بضحك :ههههه لا بجد ايه، انتي مفكره انك
ممكن تضحكي عليا بي الصور المتفبركه...اللي انتي
جايبها..
ولا تكوني... مفكره اني ممكن اصدقك واكدب اختي
الي مربيها علي ايدي، ثقتي في اختي اهم عندي من
اي صور وكلام فاضي انتي بتقوليه ولا يمكن واحده
زيك، تخلي ثقتي تهتز فيها ملي واحد، واظن انك
اخدتي اكتر من وقتك، وعلشان كده قدامك
دقيقتين، مش عاوز أشوفك قدامي ولا تفكري
تقربي من اختي حتي وإلا، مش عاوز اقولك هعمل
فيكي ايه ، هنسي وقتها انك بنت ويلا من قدااامي
علشان انا صبري بدأ ينفذ و هنسي ان الي واقفه قدامي
واحده ست ماينفعش امد ايدي عليها وبصراحه
مش عاوز أوسخ ايدي بي بنأدمه زيك يلا
برررررره...
سوزي وهي خارجه من مكتب زين :واللهي لا ندمكم
كلكم هوريكم مين هي سوزي الحلواني ولؤي مش
هسبهولها حتي لو إضريت اني اقتل مش هتفرق
معايا
لازم اخرب سعادتكم دي.......
زين وهو بيتكلم في الموبيل :في واحده هتخرج من
أنت تقرأ
زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني "
Humorهي طفلته البريئه لقد كبرت امام عينيه وعلي يديه، هو من علمها الصحيح من الخطأ اول اسم نطق به لسانها كان اسمه، كبرت ومع كل يوم كانت تكبر فيه كان يكبر عشق دافئ في قلبه لتلك الصغيره، كان يعد السنوات والشهور والايام حتي تكبر وتصبح ملكه وزوجته، واخير...
