_______________
''قطعنا ف بعض وكان لازم نسكت أحسن
ونغيب ف هدوء
الجرح مابينا خلاص أكبر من أي عتاب
وانا وانتي يا عمري فتحنا الباب
وسمحنا لكل الخلق تشوف
إعملي معروف
مافيناش من شوط تاني وتالت ووجع ووداع
مابقيتش خلاص انا حمل صراع
وان كنت رضيت أسكت قبله
دلوقتي بقولك ليه .. قابله
تجمعنا ولو حتى مقابله
ونعود أغراب
في حاجات مش ممكن تتصلح ولا بالأعذار ولا بالأسباب''
#محمود_يحيى
___________________
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله و صحبه وسلم تسليما كثيراً ♡♡
««««««««««««
««تنويه 🙋🏻♀️»»
هذه الاحداث لا تمد للواقع بصله انما هي خياليه.
المراه المسلمه فرض ان تلبس الزي الشرعي الكامل.
ولا تخالط الرجال الا للضروره القصوى. ولا تمازحهم،
ولا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض.
ولا يجوز ان يكون هناك علاقه حب محرمه بين
المسلم والمسلمه وان هذه الروايه للترفيه
فقط.....»
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
نبدأ الفصل
«في قصر العدلي»
خاصة في المكتب الخاص بيوسف الموجود بلقصر
حيث نجد الأخوه الأربعه وزين يجلسون......
وكان مروان ينظر الي مالك الذي لم تتغير تعابير
وجهه بعد ماسمع الكلام الذي قصته عليه شهد.....
شئ عن الإنتقام..... والده ووالدته.... قد قُتٍلَا بفعل
فاعل وليس حادث كما كان يعتقد..... ابتعادهم عن
بعض كل تلك السنوات......
تغيير مروانه لإسمه وكنيته، وخوف مروان الدائم
عليه هو وأدم وحبسهم في قصر تحت الأرض
لايسمح بإختلاطهم بأحد.... او الخروج من القصر....
حتي تعليمه حصل عليه من المنزل..... وإذا خرجم
فكانم يتنكرون ويغيرون أسماءهم.... كل هذا يحتاج
الي توضيح..........
مالك وهو ينظر الي مروان ويتكلم بهدؤ: دلوقتي انا
عاوز افهم ايه الي بي يحصل....
أنا مش عيل صغير علشان تٍخَبُم عليا، انا لازم افهم
ليه دخلت عيلة ماما السجن .....
وإيه الي انا سمعته ده، بابا وماما ماتم بتدبير من
حد مش زي ماكنت مفهمني انه حادث ......
أنت تقرأ
زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني "
Humorهي طفلته البريئه لقد كبرت امام عينيه وعلي يديه، هو من علمها الصحيح من الخطأ اول اسم نطق به لسانها كان اسمه، كبرت ومع كل يوم كانت تكبر فيه كان يكبر عشق دافئ في قلبه لتلك الصغيره، كان يعد السنوات والشهور والايام حتي تكبر وتصبح ملكه وزوجته، واخير...
