«الفصل ده هديه لٍيكم بمناسبة إن إمتحان إنهارده كان جاي سهل ومحتاجه دعواتكم جداااااااااا علشان الإمتحان الجاي مادة وحشه اوووووي
وشكراااا لأي حد بيدعمني علشان أكمل كتابة الروايه
وبس أتمني ماكُنش طَوٍلت عليكم.......»« اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله و صحبه اجمعين 💟🌼»
« تنويه 🙋🏻♀️»
« هذه الاحداث لا تمد للواقع بصله انما هي خياليه.
المراه المسلمه فرض ان تلبس الزي الشرعي الكامل.
ولا تخالط الرجال الا للضروره القصوى. ولا
تمازحهم،
ولا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض.
ولا يجوز ان يكون هناك علاقه حب محرمه بين
المسلم والمسلمه وان هذه الروايه للترفيه
فقط.....»
__________________________« الفصل السابع»
«في قصر الأنصاري»
في صباح يوم جديد
في مكتب زين.....
يجلس لؤي امامه وهو ينفخ بضيق
ليترك زين الملفات التي بيديه ويتجه ليجلس بجانبه
زين : و يا تري، اخر الي انت بتعمله ده ايه.....
لؤي بتوتر:وانا بعمل ايه يعني............
زين وهو بيحط ايده علي كتف لؤي:لؤي انت مش
مجرد صديق طفوله، انت اخويا الصغير، الي با أمنُه
علي نفسي وبثق فيه اكتر من اي حد وخايف عليك
وعلي مشاعرك ، وزي ما أنا خايف عليك، فاأنا خايف
علي اختي، اختي الوحيده الي ماليش غيرها، و اذا
كنت انا ساكت علي تصرفاتك وبعديها، فاعلشان
عارف انت بتعاني ازاي،
كل الي اقدر اقولهولك فوق، انت لازم تفوق من الي
انت فيه، تقدر تقولي مستني ايه لحد دلوقتي،
اوعي تفتكر اني مش عارف بي كل حاجه انت كنت
بتعملها انت واحمد، انا بس كنت سايبك علي راحتك
علشان عارف انك بتحبهاا كل مره أقول لنفسي بكره
يجي لوحده ويتقدم، بس لحد هنا واستوووب،
افعالك بدأت تبقي غلط، رد عليا ساكت ليه قولي
عَرًفنٍي ناوي علي ايه، ماترددد.....
لؤي وهو ينظر لزين بنظره الم :عاوزني اتقدملها ازاي
أنت تقرأ
زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني "
Humorهي طفلته البريئه لقد كبرت امام عينيه وعلي يديه، هو من علمها الصحيح من الخطأ اول اسم نطق به لسانها كان اسمه، كبرت ومع كل يوم كانت تكبر فيه كان يكبر عشق دافئ في قلبه لتلك الصغيره، كان يعد السنوات والشهور والايام حتي تكبر وتصبح ملكه وزوجته، واخير...