الفصل السابع والعشرون

151 8 4
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

"انا بعتذر للبنوته الي قولتلها هنزل الفصل يوم الثلثاء بس انا بقالي فتره تعبانه، وماقدرتش انزل الفصل اسفه ليكي وانتظروا فصل بكره من روايه الثعلبه ومالكها ان شاء الله بإذن الله."

"قبل ما نبدأ الفصل نوقف دقيقه ندعي لإخواتنا في فلسطين والسودان ربنا ينصرهم نصر عزيز مقتدر....."

"اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي آل ابراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد "

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
نبدأ في الفصل، لحظه ابغي نجمه الاول 🧘‍♀️🧘‍♀️، عملتي نجمه طب نبدأ الفصل بقي....

"زوجتي ملاك"

"الفصل  السابع والعشرون"

"في انجلترا "

وخاصة داخل ذلك البار
"بار النجمة الزرقاء"

"كانت اصوات الموسيقي صاخبه، لدرجه يمكن ان تستمع لها، وانت في الخارج، اما في الداخل، في الطابق العلوي حيث يجتمع اقذر شخصيات، ممكن لخيالنا ان يتصورها، حول تلك الطاوله، المليئه بلحرس، والتي يبدو انها تضم شخصيه مهمه، كان يجلس رجل كبير بلسن ويبدو علي ملامحه الغضب والسخط، وكان هناك حارس مطأطء الرأس ينحني علي ذلك العجوز وهو يخبرها بكل همس عن خبر ليس جيدا البته....."

لينسحب الحارس بهدوء، وتمتعض  ملامح ذلك العجوز.

ليتهامس جميع الجالسين علي الطاوله بقلق، وقد ايقنوا من نظراته ان هناك لعنه ستحل علي رؤسهم الان....

ليتكلم ذلك العجوز بفحيح ارعب الجميع:

"تباا لكم الا تستطيعون الامساك بحفنه من النساء الملعونات، ذلك الفريق من الفتيات قام بأثر مساعدي، من يتطوع لجلب هؤلاء اللعينات لي........"

ليعم الهدؤ المكان، فلا احد منهم يتجرأ علي ان يخاطر بنفسه ويذهب في مهمه، يعلمون تمام العلم، انها ستفشل، فزعيمهم، يحاول امساك تلك الفتيات منذ اكثر من سنه، ولكن لا احد يرجع ممن يذهبون لإمساكهم، وكأن هؤلاء الفتيات متخصصات في رصد الارواح.....

" اوه يارجل، لم اعلم انك تتوق لرؤيتنا الي هذا الحد، لكن لإني اعلم انا النساء التي بحوزتك يخافون  الاقتراب من حتفهم ، لذلك اتيت انا، والسفاحات الاخريات ومعنا زائر يدعي الموت،
فل تتجهزم لذهاب للجحيم.

ومع انتهاء هيلين من كلماتها حتي كانت الفتيات
«دمار، شوق، صفاء، رابحه، لانا، وئام»
يقتحمون المكان بخفه وهُنا يحاوطن تلك الطاوله، وكانو يرتدون زي من اللون الاسود، ولا يظهر منهم شئ سوي اعينهم

" ليلتفت الرجال علي الطاوله بخوف من هيئتهم وظهورهم المفاجء، ليبتلعوا مافي جوفهم بقلق، فَهُم الان امام فريق اشباح الموت ويبدو انه قد دق جرس نهايتهم..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 08 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن