اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌹»
«تنويه»
«• هذه الاحداث لا تمد للواقع بصله انما هي خياليه. •المراه المسلمه فرض ان تلبس الزي الشرعي الكامل و لا تخالط الرجال الا للضروره القصوى. ولا تمازحهم، ولا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض.
و
لا يجوز ان يكون هناك علاقه حب محرمه بين المسلم والمسلمه وان هذه الروايه للترفيه فقط.....»
«نبدأ الفصل»
" تبدأ احداث قصتنا في دولة ايطاليا، وفي احدي، الفيلل الصغيره، وبلأخص في الطبق العلوي ، تدخل تلك السيده الي غرفة ابنتها من اجل ايقاظها فإبنتها من الممكن ان تظل نائمه اليوم بأكمله ان لم يوقظها احد ....
الأم:
" ملاك يا حبيبتي، اصحي يلا، علشان انهارده يوم مهم جدااا في حياتك، يلا ياحبيبتي اصحي، ملاك، انتي مش بتردي عليا ليه، انتي يا بنتي، انتي نايمه ازاي وانتي مغطيه وشك كده لتزيح الام الغطاء عن وجه إبنتها ولكن لم تجدها....."
الأم بصدمه:
"نهار ابيض ملاك فين، البت دي راحت فين الساعه لسه ٦ الصبح وهي مش من عادتها تصحي بدري...."
الأم بصوت عالي :" مايا انتي فين يامايا. "
(مايا دي الخدامه الي في القصر وهي من أصول عربية )
لتلتفت الأم ، وهي تهم بلخروج، من الغرفه، ولكن لفت انتبهها، قدم إنسان تخرج من اسفل السرير ....
لترجع الي الخلف بزعر:
لتدخل في هذه الاثناء الخادمه بهدؤ:
" نعم يا هانم حضرتك ندهتي عليا..... "
اسماء وهي بتهته وبتشاور علي اسفل السرير :
"مايا، انتي شايفه الي انا شيفاه، ولا انا بقي يجيلي تهيؤات، هو انا كده كبرت وخرفت خلاص......"
مايا ببرود :
"لاء يا هانم انتي لسه ماخرفتيش، بس انا
ا
لي هخرف وهتجنن علي ايديك انتي وبنتك بإذن الله...."
أنت تقرأ
زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني "
Humorهي طفلته البريئه لقد كبرت امام عينيه وعلي يديه، هو من علمها الصحيح من الخطأ اول اسم نطق به لسانها كان اسمه، كبرت ومع كل يوم كانت تكبر فيه كان يكبر عشق دافئ في قلبه لتلك الصغيره، كان يعد السنوات والشهور والايام حتي تكبر وتصبح ملكه وزوجته، واخير...
