الفصل السابع عشر

435 19 21
                                    

_____________________
البندانه.

هي أختراع هدفه إنه يغطي شعرك 100٪ وتظبطي الطرحة براحتك✅

مش علشان ترجعيها لورا وتبيني حته الزعروره بتاعك وتقولي شعري سايح نايح بيزحلقها❎

بتتزحلق تدبيسيها بدبابيس يا أختي 🤗
_______________________
الفصل ده هدية للقمر الي البروفيل بتاعها عليه صورة تاي من Bts وحبه اشكرها علي دعمها ليا شكراااا من كل قلبي ليكي يا Reham shaaban
____________________
نبدأ الفصل

يوسف: ملاااااك

لتتجمد حواسها ويقع ذلك السلاح من يديها..
وتلتفت الي مصدر ذلك الصوت......
لتجد يوسف يقف وخلفه مروان وادم ومالك.....

ليقترب منها يوسف ويأخذ السلاح الذي وقع منها ويدقق في السلاح  وينظر لها بإستغراب.........

ليلتفت الي ذلك الرجل الملقي علي الارض
ويسحبه من ثيابه ليقف ذلك الرجل بترنح
لي يلقيه يوسف بإتجاه مالك........ إمسكه  وإسبقنا علي البيت القديم وحاول تمنع زين
انه يطلع هنا  هو كان بيركن عربيته وطالع ورانا .........

ليومأ له مالك ويأخذ ذلك الرجل وينزل......

ليتحدث ادم وهو ينظر لها بإستغراب :  هو مش انتي  مِرات زين بردوه..........بس هو مش انتي محجبه امال ليه قلعه حجابك ولبسه اللبس ده...... في حاجه غريبه...

ليقترب منها مروان: زين زمانه طالع......لازم تمشي قبل ما يجي والي هتحصل مشكله ..........

يوسف: لاء مش هتمشي.......

ليقترب بخطواته منها....... انتي كنتي بتعملي ايه في البيت القديم الي كنا حابسين فيه  الراجل ده قبل مايهرب....... انتي لما روحتي البيت القديم كان هو هرب، كمرات المراقبه جابت واحده كانت لبسه نفس اللبس ده وشعرها اشقر وقصير زيك بظبط........ ومش عارف انتي
عرفتي انه هنا ازاااي..... لاء وكنتي عاوزه تقتليه كمان ...... اظن ان الحكايه محتاجه توضيح ولا ايه.....

لينظر الي سلاحها....... مش كده يا...........يا  سيادة المقدم........

لتنظر هي له بصدمه وما كادت تفتح فمها حتي تتكلم........ حتي قاطعها صوت تعرفه عز المعرفه...... 

«ايه الي بيحصل هنا»........
ليلتفت الجميع بصدمه لزين الذي كان يقف علي باب الغرفه وينظر لهم بهدؤ...... لتقع عينيه علي تلك التي تقف وتنظر له بتوتر.....

لينظر لها بهدؤ عدة لحظاات لينظر اللي يديه ويضغط علي شئ  ويتقدم منها بهدؤ  ويتكلم.......

« انتي مين وبتعملي ايه هنا......»

لينظر له الجميع بصدمه.......... ماذا الم يعرف زوجته.......

لتنظر هي لمروان لتجده يخرج كمامه ويلبسها وينظر لها بمعني الأن.........

لتخرج هي  من جيبها زجاجه وخلال ثواني لم يلاحظها احد كانت ترش من تلك الزجاجه في وجه زين ويوسف وادم ليقع الجميع علي الارض مغمي عليهم.........

زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن