هي طفلته البريئه لقد كبرت امام عينيه وعلي يديه،
هو من علمها الصحيح من الخطأ اول اسم نطق به لسانها كان
اسمه، كبرت ومع كل يوم كانت تكبر فيه
كان يكبر عشق دافئ في قلبه لتلك الصغيره،
كان يعد السنوات والشهور والايام حتي تكبر وتصبح ملكه
وزوجته، واخير...
قالت مريم بنت عمران عليها السلام ؛ "يا ليتني مِتُّ قبل هذا" ؛ ولم تعلم أن في بطنها نبي ، بعض الكُربات قد تحمل في طيّاتها كرامات فلا تيأس إن طال بك.......
« تنويه»
« هذه الاحداث لا تمد للواقع بصله انما هي خياليه.
المراه المسلمه فرض ان تلبس الزي الشرعي الكامل.
ولا تخالط الرجال الا للضروره القصوى. ولا تمازحهم،
ولا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض.
ولا يجوز ان يكون هناك علاقه حب محرمه بين
المسلم والمسلمه وان هذه الروايه للترفيه فقط...» _________________
«اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين 🌼.....»
نبدأ الفصل
اناجييييت، يا اهل البييييييت....
اسراء :ملااااااك......
لينظر الجميع الي مصدر الصوت ليجدم فتاه ناضجه
تقف بهدؤ والإبتسامه تزين ثغرها..... ليندهش
الجميع من هذا الهدؤ الغريب عليها يبدو ان هذه
الأربع سنوات قد غيرتها من فتاه مشاكسه غير عاقله
في تصرفتها الي فتاه راشده هادئه في
تصرفتها « بيتهيألكم بس 🙂» ........... كانت ترتدي
دريس من اللون الأبيض وحجاب بلون الأحمر....
يبدو ان وجودوها في دوله غربيه لم يؤثر
عليها............
لبس ملاك👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتركض في اتجاهها اسراء وهي في غاية السعاده
برجوع ابنت عمها فهي الوحيده التي كانت تفهمها
وتشاركها جنونها، وها قد عادت بعد فراق اربع
سنوات....اربع سنوات لم تعلم عنها اي شئ ...........
ملاك بدراما وهي بتفتح ايدها :خش في حضن اخوك يافواز......
