مسائكم حبالفصل التاسع
الام هي الحياة بأكملها هي التجمع بين الاخوة....◇....هي التفرق....◇....هي التصنع أنسان محب.....او حاقد......
تربط بين الاخوة.........برباط الحب.......أو تصنع منهم اعداء.....او......رفقاء هي رابط العلاقة الاسرية بأكملها.....اذا راحت
الام تبقى شخصياتنا بلا ملامح عشوائية........ناخذ من كل جانب من حياتنا لون......و تذبل روابطنا الاخوية بتشتت ارواحنا........اذا تولتنا الايا
،،
الاب هو الجذر والام الجذع.......واذا انكص الجذع عن الجذر.....توكع الاوراق!"زهرة" الي غادرت عالم اولادها بإرادة ربانية
الي بدت تزرعة بينهم وما لحكت تروي راح يكبر و يثمر؟......لو يصفر و يموت
وهو بعده برعم؟"زين" الشاب الصغير
من تزوج طليقة اخوه الي تكبره ب١٥ عام حتى بس يثبت لنفسة هو رجل بالغ عنده تجارب وين راح توديه هاي الدوامة الي دخلها....؟"عبد الرحمن" والغموض الي يلوح بأفق قصته شنو ينتظرة.....؟
يكدر "مختار" يسيطر على مشاعر النقص الي عندة لو هي تسيطر عليه وتسوي منه شخص ثاني........؟
و نجي للام الثانية" سارة"
بدت تمشي و ترفس ببتها الجبيرة بعيد عنها من غير ما تدري ،قساوة الايام و جور الوكت طلعته على طفلتها وحملتها الملامة ......من ما صارت قسمتها وما اخذت ابن اختها......رغم هي الملامة الكبيرة بالموضوع؟
هي نفسها الي فهمت مختار بتها
شي كبير عليه......!
ما نعرف من اي جانب نشوف تصرفات الأم......يمكن......العوز الي شافته ما رادته لبتها ورادت ضمان
ترك زوجها الها بنى هاجز الضياع حتى بعد الزواج
ما نعرف شنو بعد مخبين النا أصاحب السبحة والتراچي
تعالو وياي لنشوف أخر القصة شنو ونكتشف الجوانب المظلمة قبل المشرقة وية ابطالنا*مختار
جنت بالحمام مصوبن ذقني وجاي اعيد عليه بالفرشة مكثر الصابون و اخذت مكينه الحلاقة الحديدية بدقة و بحذر بديت ازين
سمعت شجاع يكول وهو داك الباب عليه
-مختار اطلع هاي عروبة تكول اختها مختفية من الصبح
جرحت خدي وحركني الجلغ غسلت وطلعت ما مكمل الذقن الي توه مرزع من اخر حلاقة الي..
شفتها بالهول والولد ملتمين عليها و فاتحين تحقيق مخيمين عليها وهي منحنية من تقربت ما شفت وجهه الي صارلة اهواي غايب عني ما حجت شي متكامل ومفيد الا اجة عبد وكعد يمها سألها بهدوء وهي تجاوب
ظليت صافن عليها متغيره بهاي الاشهر الي غابت بيها عني ضعفانه واعيونها الزرك مزداده إتساع سألتها معصب من أهمالهم ردت بزمخ هي تداوم بغير مدرسة
جنا بعدنا ما طالعين للمحل براحة الظهرية الي توها خلصت ابوي سمع بالسالفة ما فتحنا و رحنا اني بسيارتي و خضر و عبد الله
ظليت صافن عليها وين راح تصعد...
راحت لعبد الرحمن اجت تصعد

أنت تقرأ
سبحة وتراچي
Aventureثم ماذا يا أبي؟ ثم حافظ على أخوتك يا بني أمك وأنا كخيط المسبحة شددنا أزركم وأخوتك كالخرز وانت المأذنة أن وقعت فرطت الحبات يا والدي