#سبحة_وتراچي2الفصل 31
*أيمان
ظليت ما نزلت بيومها وحتى البنات، وزهرة معكتفة بغرفتهن ما تقبل تطلع تاكل
،
لثاني يوم العصر الا نزلت اهرول من خابرني عون مخترع وكال اني بالمستشفى دخلت بصفاء الطوارئ نقلوها
للعناية و جاي ينقلون الها دم وكلشي ما فاهم شبيها!!!وكفت نص الهول شفت روحي بس بربطة وثوب بيت! وجنطة ايد ترستها كل الي عندي من الفلوس خوفا من أن احتاجهن
صحت وانه راجعه يم الدرج- طيبة عباتي
طييييييبةاجت تركض وتكول شنو تردين صحت بيها تجيب العباية
-مال الطلعه لو القديمة
- ولج اي شي جيبي بسرعة خالتج بالمستشفى
عمي طلع سامعني توه طالع من الحمام
- ياهي منهن؟
-صفاء واكعه من طولها وينقلون الها دم
يكول عون كاطعه النفس وصايرة زركهاخذت العباية من طيبه وكال ابوي
-اوكفي
انتظري اشوف عبد راح للمعرض لو بعده حتى يوصلج.
رحت وره عمي وانه البس عباتي ، فتح الباب عليه وجان كاعد كدامنا ومبدل مبين يريد يطلع و حاط هدفون ويباوع لتليفونه .
عمي- عبد
محمد اندس ابوك
كام محمد جان كاعد يم ابوه بس ع الكاع يكتب مدري يقرأ
ندسه واشرله على جده
باوع النا ووخر السماعة
عمي-كوم وصل ايمان شوف بيا مستشفى اختها
باوع الي بنظرات أستفسار وكال
-خير..
عدت اله الموشح واخذ مفاتيح سيارة ابوه وانه دخلت لغرفة عمي اخذت سبحه
ورحت للحديقة شفته يشغل بالسيارة كعدت بصفة وسبحتي بيديوكلساع اخابر عون ما يرد
بعدين رد وكال جاي يحطون الها جيس ثالث دم!!
گلبي انرعب وما متحملة حتى التسبيح كطعته
خابرت عروبة بهاي اللحظة وكالت هي هم رايحه الهم بالطريق ويه مختار..
وصلنا للمستشفى وانه اركض للمدخل
عبد الرحمن
-ام زهرة اوكفي-ها
هاا-مو منا الدخول روحي على التفتيش
دخلت واني ما اعرف وين اروح شفت الاستعلامات كدامي رحت الهااجاني صوت من خلفي
-تعالي منا
رحت ورة عبد امشي لكينا عون كاعد بالانتظار
أنت تقرأ
سبحة وتراچي
Aventuraثم ماذا يا أبي؟ ثم حافظ على أخوتك يا بني أمك وأنا كخيط المسبحة شددنا أزركم وأخوتك كالخرز وانت المأذنة أن وقعت فرطت الحبات يا والدي