ڤوت وَكومنت يِشجعني عسولاتي.
اَحبكم انجوي.💕هَاهي الايام تتوالى وَيمر يوم عَن يوم حَتى اقَرب اليوم الموعود..
نَظرت لِما حولي اَنتظر دخوله وَما كان سِوا هان الذي اَخبرني اَن والدته مَريضة وَاخذ اجازه لاجلها.وَددت لو نأجل الامر لَوقت لاحق حتى يُرافقني وَتناسيت اَنه هو من كان مُعارض ذَلك وَبشده..
فِي تلك الايام التي كَان بها يرعاني وَيهتم بي الَان لا وجود لَه'مَعهُ عذره لكن اَنا ايضًا اَحتاجك معي لَيس والدتك فَقط..
هَان جلس بالكُرسي المُقابل لي وَهو ينزع كمامته عَن وَجه بينما يده تحمل الاوراق والقلم يَحتضن جَيبه العلوي حَتى سحَبه يَكتب بَعض الاجراءات لازمه..
لَست اكذب اِنما الخَوف زَار قلبي وَتربع بِه.
دَقاته تُؤلمني لَكني نَفيت لنفي على اَن اشكو من وجع وَلو قليلا.
حَلقي جَف من الخَوف وتوتر وَلاشيء بيدي.
هَا انا الاَن اَمتنع عَن شُرب المياه بِسبب تِلك العمليه وَاشعر اَن لا هُنالك نَصيب بِذلك..نَظر لي وهو يُغلق الاوراق.
"علينا تأجيل تِلك العَمليه يونغي حَالتك في تحسن حقًا!"رَفعت انظاري نحوه اَنظر بصدمه لِما قِيل!.
اَحقًا سوف اَتعافى مِن ذلك الخَبيث وَانتهي؟.
هَل الحياه قَد رسمت لِي حياه أكملها!.
رُبما ذَلك شيء عَجيب حين ينتشر المرض مِن وَيكون بالدرجة الاخير ثُم يَخف عنك ببطئ.تَبسمت بِسعاده اَنظر لِهاتفي اَود مُحادثته بِشده وَتذكرت اَنه مُنشغل مَع والدته وَازلت هذه الفكره.
رُبما حين يأتي الي سَوف اخبره بذلك حتى يَسعد كما سعدت."اَيعني اَن هُناك اَمل للعيش؟"
تسائلت وعيني تَحمل بريق مِين سعاده وَالراحة."وضعك الاَن مُستتب 'وحاليا فَقط ما يتوجب عليها هَو اعطائك العلاج حَتى تنتهي مِنه وَان لم تحرز اَي تقدمً سَوف نتضر للعمليه مره اَخرى"
حادثني بِجديه وهو يُعيد القلم مَكانه وَيرتب الاوراق جميعها."كُن بخير يونغي'جيمين يحتاجك حقًا"
اَخبرني بِذلك وَتنهدت' ليس بشيء الجديد هَان فَحتى انا اَحتاج جيمين..اَهتز هاتفي بشكل مُتكرر وَ ظننت اَن جيمين المُرسل حتى رأيت اَسم هيونجين على الشاشه.
ثُم اَجبت على تِلك الرسائل حتى اطمئنه.
اغلقت هاتفي بَعدها وَ وَضعت رَاسي فوق الوساده اُريحه قليلا مِن صُداع التفكير الذي نَهش عقلي نَهش.
فَا فِي راحة المطلوبه هَا هو الهاتف يِرن بِشكل ازعجني حقيقةً'حملته بيدي اَرى من المُتصل وبالفعل وددت تَوبيخه على تخريب وقت راحتي.
كَان الاتصال من جيمين وَالذي جعلني اَبتسم لا شعوريًا حين قرأت اَسمه على شاشه.
فَتحت المُكالمه اُجيب عليه حَتى سمعت صوته وَهو يقول لي.
جيمين:مرحبًا حبيبي كيف الاحوال معك؟
يونغي بَينما يِلعب بِطرف الوِساده وَيبتسم:كل الامور بخير جيمي'ثُم اني اشتقت اليك حبيبي!.
سَمعت قهقهته وَبعدها ثبات نبرته الطيفه:تعلم والدتي متعبه قليلا و اخذت اجازه لاجلها.
عَبست لكن ماباليد حيله بِنهاية هي والدته:حسنا جيمين'ولكن عَندما تعود سوف اخبرك بشيء يسر القلب جدًا.
جيمين الذي تَبسم خلف الهاتف:اخبرني ان المرض منك يتلاشى!.
يونغي:مهلا جيمين كيف علمت وانا حَتى لم انطق!.
جيمين:حبيبي هذه الحاسه سادسه لا تستهن بي.
اَردت استفزازه قليلا وَقُلت:اليست هذه حاسه الفتيات؟.
جيمين بِعبوس:توقف لست فتاه'ثم ماذا الا تود ان اشعر بك بذلك العُمق؟.
يونغي:اشعر بي مثل ما تريد يا روح روحي انت' ثم اني لست انزعج فقط وددت ان استفزك قليلا وَ اغيضك.
جيمين قَبل اغلاق الهَاتف:لاباس حبي'والان يجب ان ترتاح'وانا سوف اذهب لوالدتي!.
يونغي:احبك!.
جيمين:انا كذلك يون يون!.
وخلصنا البارت بعد مُعناه🙂.
المهم معلينا كونو بخير🫶🏻
أنت تقرأ
اَوْرَاق الْحُب ||YM
Romanceكَا تَساقط اَوراق الشَجر يَقَوى حُبنًا.. وَحين جَمعت لَه مِن ا وَراق الخَريِف' تَناثَرت بِفَعل الهَواء ' فَا ظننت اَن حَظي اَعثر حَتى رأيَت ما اَشعرني بالمَوت البَطيء يونغي.. جِيمين. "الغلاف من صُنع الَطيفه Rd_ama3's@" "مَن لا يُحب روَايات المِثلية...