"يا رفاق سوف أعترف بشيئ" ثلنية.... ثانيتين.... عشر ثواني إلتفت لها تايهيونغ ليخبرها أن تنهي كلامها "اللعنة نامت مجددا........ خسارة كنت أريد سحب بعض الكلام منها و هي ثملة " توجه تايهيونغ نحوها يحملها نحو غرفتها بينما يتحدث بسخرية بينما إتجهوا الجميع إلى غرفهم
"ياااااا يونغي إستيقظ لدينا مقابلة بعد ربع ساعة " صرخت إيڨا و هي تفتح باب غرفة يونغي بقوة ليتقلب الآخر في مكانه "أغربي عن وجهي" "اللعنة عليك فلتستيقظ أنت من أخبرتنا انه علينا أن نذهب للمقابلة دون مشاكل " "فجروا المكان" قالها بكل برود و دفن وجهه في الوسادة لتقفز الآخرى في مكانها لشدة فرحها "حقا" "مم" "اللعنة كم أحب هذا الرجل " همم لها يونغي بالموافقة لتخرج راكض بسعادة نحو تايهيونغ لكن سعادتها لم تدم لتصطدم بجونغكوك فور خروجها من الغرفة "فيرا لن تفجري أي شيئ لدينا عمل أهم الليلة و المقابلة قد لغيتها لذلك فل تتجهزي للمهمة " كانت ملامح جونغكوك جادة و ما صدم أكثرهو ملامح فيرا الباردة في جزء من الثانية تغيرت كل ملامحها و أصبحت مخيفة أكثر من خاصة جونغكوك حسنا لقد إنتهى وقت اللهو و بدأ وقت العمل لقد ألغي جدول الاثنين اليوم لو حدثت إحدى أكبر الكوارث في حياتيهما لما إهتما وواصلا عملهما إتجهت فيرا نحو غرفتها إرتدت بذلة رسمية ضيقة ترسم جسدها و تحولها لكتلة من الفتنة المتحركة و هو بالفعل كذلك و ما زادها إثارة حزام المسدسات المعلق على خصرها الذي لم تتكلف حتى عناء إخفائه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و عندما نقول جونغكوك فالكلمات التي تتبع إسمه مثير..... خطير..... وسيم........ راقي...... غامض و هذا بالفعل كان ما ينعكس على مظهره المظلم لشدة ظلامه جعل جميع من يراه يغرق في جحيمه كان يرتدتي بذلة سوداء بسواد الغراب و قميصه لم يكن أبيض بل هو الآخر أسود مع ربطة عنق رفيعة سوداء و شعره الذي صففه للأعلى و قد كان هو الآخر شديد السواد حال عينيه الشيء الوحيد الفاتح في مظهره هو لون بشرته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
