"لقد أصبح حلمي الوحيد هو أن تَحبني"
بِسبب صَفقة عُقدت بين الصَديقين كان على تايهيونغ أنجاب وريث عائلة جيون الذي عَجزت زوجة جونغكوك عن أنجابه.
ڤِيكَوك:
المُسيطر؛جيون جونغكوك
الخَاضع؛كيم تايهيونغ
Mprge~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تحذير ؛البارت يحتوي على جزء +18
~~~
تايهيونغ أستند على سور الشرفة ينظر للشوارع المُضيئة بأبتسامة هما غادرا منذ الصباح ألى باريس بسبب عمل جونغكوك الذي قرر أخذه معه .
هو قضى يومه يتسلى في الأرجاء بصحبة ليو الذي جاء معهما في حين كان جونغكوك مُنشغل منذ قدومهم حتى وعند عودته لغرفته جونغكوك لم يكن موجوداً.
الساعة الحادية عشر بالفعل وهاهو الأن ينتظر عودة جونغكوك بينما يراقب أجواء باريس الهادئة في الليل ، نسمات الهواء الباردة كان تلاعب خصلاته التي قام بتغيرها اليوم بعدما أقنعه ليو بطريقة على ذلك.
الموسيقى التي قام بتشغيلها كانت تصدع في أرجاء الغرفة تكمل أجواء تايهيونغ الهادئة و تلاعب مسامعه بطريقة عذبة.
تنهد بخفة وراحة لحالته شاعراً بالأسترخاء و الراحة يتجه لداخل الغرفة بعدما أغلق باب الشرفة يغلق الستائر ليقوم يتمايل بخفة على ألحان الأغنية.
يمرر أنامله على ثيابه يقوم بأزالتها قطعة بعد أخرى يرميها بأهمال على الأرض بينما يتجه للحمام ، قام بأدخال جسده بهدوء أسفل المياه المُجهزة له بالفعل.
يهمهم بأسترخاء و راحة تحتل كيانه و جسده هو كان بحاجة لهذه الرحلة وبشدة ، قضاء اليوم مع ليو كان ممتعاً للغاية فخادمه كان يجيد المرح وبشده.
جونغكوك قام بفتح باب الغرفة ببطاقة الدخول الخاصة به يتنهد بأرهاق ، صوت الموسيقى أستقبل مسامعه ليعقد حاجبه بخفة قبل أن يصدر'أوه'خافتة عند تذكره بأن تايهيونغ يشاركه الغرفة.
هو أغلق الباب خلفه يدخل للغرفة بينم يقوم بأزالة سترته ينظر حوله باحثاً عن الأصغر قبل أن يلمح ثيابه على الأرض .
أنتبه لباب الحمام المَفتوح بينما يترك حاجياته على المنضدة ليتجه نحوه يستند على أطار الباب ينظر للفتى المُسترخي بالداخل حوض الأستحمام"تبدوا مُرتاح للغاية".
