"لقد أصبح حلمي الوحيد هو أن تَحبني"
بِسبب صَفقة عُقدت بين الصَديقين كان على تايهيونغ أنجاب وريث عائلة جيون الذي عَجزت زوجة جونغكوك عن أنجابه.
ڤِيكَوك:
المُسيطر؛جيون جونغكوك
الخَاضع؛كيم تايهيونغ
Mprge~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
♡كلش اسفة على التأخير♡
~~~~
حينما تستمع لصوت الموسيقى وهي تحكي أحزانك سوف تتمايل بخفة على أنغام شهقاتك و تنحني بالختام لتزين الدموع لوجنتاك.
عندها سوف تضرب بكأسك فوق قبر سعادتك و تدع الانفاس من صدر تزول حيث سوف يغتال حلمك وما في هذه الأمة من سوف يحتضن حزنك.
يجلس بجانب جونغكوك الذي يُمسد يديه بِخفة ، جسده لا يزال مُتعباً و خَاملاً ولكن كل ذلك لم يُهمه ، رؤية من سَلبت الشَمس مِن كونه.
يُجاوره جونغكوك الذي كان يلتزم الهَدوء لا يرغب سوى بأخذ تايهيونغ بَعيداً ولكنه عَاجز عن عدم تنفيذ طَلب الأصغر ، لذلك لَم يَسعه سوى تنفيذ طلبه بصمت.
باب الغرفة فُتح لتَدخل لوسي التي سريعاً ما أبتَسمت حَينما رأت زوجها ، تظن أن زمن تَواجدها خَلف القُضبان قد أنتهى !. تايهيونغ شد على قبضته حَينما تَجاهلت زوجة جونغكوك وجوده.
بل سارعت للحديث بِنبرة سَعيدة"جونغكوك لقد تأخرت بالقدوم لي"تحدثت تَتلمس معالم زوجها مِن خلف الزُجاج الحامي. جاعلاً من الأكبر يزيح أنظاره عنها.
"كيف لكِ القدرة على الأبتسام بعدما قرعتي كأس حقدك على أنطفاء شَمسي؟"تسائل تايهيونغ بهدوء بينما يشعر بيدين جونغكوك تحاوطه.
لوسي نظرت بتعالي نَحوه تضحك ساخراً"كيف لك أن تتوقع أيها المسخ إني سوف أرضى بأن تحصل على الطَفل؟ أخبرني هيا ماذا كان جنس ما تحمله أيها العاهر؟".
جسدها أنتفض بخفة حينما ضربت كف زوجها الزجاج الحَامي بينهما يشعر بكامل أعصابه تَحترق وهو يشاهدها تتفاخر بما فَعلت.
تايهيونغ أبتلع ريقه بخفة يشاهد جنون المرأة أمامه و نظراتها يشعر وكأن شريط ضربها له يعمل في عقله"وكيف لكِ أن تصنعي حلماً من رَماد؟.
كيف تتوقعين إني سوف أسكت عن موت طَفلي لوسي؟ كيف تتوقعين بأن جونغكوك سوف يُسامحكِ بعدما قتلتي طَفله؟ و هل تسئليني عن جنس الطَفل؟،
