المفروض البارت بيكون الأخير بس سويت تعديلات بسيطة بالأحداث و قررت أزيد الرواية لحد ما تصير عشرين بارت.
~~~~~
دعني أعطيك لَهجة الضَياع حَيثُ تَبكي ألى أن يمل البُكاء مِنك ، حيث تَتفتح زهور الحزن من مَجرى العين و تَرتوي.
عندها سوف تُنادي ،يا حَزن عمري رِفقاً بالفؤاد إلا تعي كم أهلكت الأيام قلبي؟
يديهِ المُقيدة كانت عاجزة تُحاوطها الخادمتان في حين عيناه خالية من البريق تجري دُموعها ينظر بضياع وَكأنه يَبصر أختلاء المجرة من كُواكبها.
شَهقات تَهرب منه يكاد يَكسر الألم ضَلوعه وهو يشعر بِضربات لوسي تتجه لمعدته ، تضرب بقدميها أنتفاخ معدته لا يَسمع من الضجيج شيءِ ولا يخرج مِنه إلا شهقات الألم.
الباب يَطرق بشدة في حين كانت الخادمتان تقومان بِتثبيت يدين الأصغر تجعلان منه هدفاً سهل لضربات سيدتهم التي لا تبصر أمامها سوى الكرهه و الحقد.
لا تكترث لمنادى ليو و جيمين بينما يطرقان الباب بشدة ، ولا تهتم لدموع الأصغر الذي تكاد أنفاسهُ تُسلب من الألم و البُكاء ، لا تَكترث إلا بضرب ذلك الأنتفاخ بِقدميها بشدة.
صوت تحطيم الباب لم يُرخي أعصاب قَلب الأصغر المُجهدة يشعر بجسده يُسحب من الخادمتان، ينظر بضياع لخادمه الذي ينظر له بعيون باكية .
"شمسي"أردفها يُحاوط معدته لا يَشعر بِشيء سوى الألم يرى أنطفاء ضوء سعادته ، لا يشعر بالضجيج من حوله ، يَتنفس بِتثاقل يغلق عيناه شاعراً بالثقل من كل شيء حوله.
يَفقد الشعور من حوله ببطىء شديد لا يبصر حوله سوى الضباب و أصوات مُتداخلة ، جسده سقط بين يدين ليو فاقداً كامل وعيه في حين كان خادمه يسارع بنقله ألى المستشفى.
يترك شقيقه يتولى أمر زوجة جونغكوك التي كانت تضحك بسعادة رغم كل ما فعلته ! ، يديه المُرتجفة أحتضنت جسد سيده وهو يرى شحوب وجهه.
أنت تقرأ
My Dream +18 ∆ VK
Short Story"لقد أصبح حلمي الوحيد هو أن تَحبني" بِسبب صَفقة عُقدت بين الصَديقين كان على تايهيونغ أنجاب وريث عائلة جيون الذي عَجزت زوجة جونغكوك عن أنجابه. ڤِيكَوك: المُسيطر؛جيون جونغكوك الخَاضع؛كيم تايهيونغ Mprge~