soobin
انه الفتى الاشقر اللعين مرة اخر لقد عاد بالطبع هل حظي سيء بالفعل
اما انه يتتبعني استقمت أواجهه بنظرات الاستحقار تلك نعم انه لا يستحق هذا كثير لكني اصبحت أكره بكفايه" ارى ان الفتى الاشقر الصغير لقد اتى " بطبع ليس مرحب به
" لتصمت فقط " لتجنب المشاكل سوف اصمت فقط ليس بسبب كلامه لكنه بسبب انني فتى نبيلعلى ما اعتقد لقد وضع كل اغراضه الفتى الاشقر اللعين هل فعلًا ينوي البقاء " هل توني البقاء حقًا ؟ " يتنهد بصوت عالي هذا الطفل الصغير
" نعم سبقى اذا اردت الانتقال فانتقل انت " " بطبع سأنتقل لا اريد ان ابقى مع شخص قذر مثلك " اخر كلمات وضعتها على لساني و خرجت من الشقه لافرغ غضبي كي لا اعتدي عليه بالفعلنزلت لطابق الاول كي اسال الحارس اي تقع غرفه تيهيون
بطبع ساذهب لقناعه بالتبديل معي مهما كان رفيق سكنه سيء لا يهمني لكن البقى مع الاشقر لا يروق لي ابدابعد سؤالي عن غرفة تيهيون بدات بالبحث عنها و اكرر في راسي انها 505 انها 505 " وجدتها " صرخت بها عن طريق الخطأ
بدون ان اطرق الباب بطبع دخلت بسهولة قلت بصوت عالي
" تيهيون لنبدل غرفة لا استطيع البقى مع الأشقر " لصمت بسبب وقوف تيهيون امامي بصمت" سوبين اششش رفيق سكني بالفعل نائم لا تزعجه " اوه ما هذا الرفيق المنتظم الذي ينام بكرًا هل هو ديك او ما شابه؟
" ماذا من هو رفيق سكنك " تنهد تيهيون اشعر و كانه سوف يلكمني
" انه تشوي يونجون لكن الان اكمل حديثك بهدوء ماذا كنت تريد"
" تشوي يونجون؟ تشوي يونجون الوردي!! "
" كفى سوبين ستقول او لا غادر حالًا ارجوك انه يتحرك كثيرا"بدات بالتكلم مع تيهيون و إقناعه بالانتقال مع الفتى الاشقر لانه بالفعل صديقه هم اصدقاء لكن انا وهو ؟ مجرد اعداء و بطبع اقتنع تيهيون بالفكرة لكن كان هناك شرط اني لا انتقل الا غدا
" تيهيون بالفعل لا يمكنني انام هناك" " لا يهمني لتنام فقط "
اشعر و كاني سانفجر بالفعل
" تيهيوني ما رايك ان انام هنا لديك اليوم " لتنهد تيهيون لكني اشعر و كانها كا أجابه ؟بطبع اخذت اشيائي المهم من شقة الفتى الاشقر لن اقول شقتي لاني بالفعل سانتقل لن اعيش مع هذا اللعين لا يهم بدات بالتجهيز للنوم لكن تيهيون لن يسمح لي ان انام معه بنفس السرير لذا جعلني استلقي بالارض بين سريره و سريره تشوي يونجون
للحظه هل للتو قلت تشوي يونجون؟ يونجون بالفعل امامي نومته لقد كانت لطيفه جدًا اشعر و كانه حلزون بسبب تكوره على نفسه كالأطفال
مظهره بالفعل اظهر على وجهي ابتسامه خفيفة هيه لما اشعر بهذا الان
لكني لا زلت أراقب ظهره من الخلف الى ان غرقت بنومي بالفعل