"وقعت في عشق المسيحي"
اعمل ڤوت لو على الواتباد .. ولو علي الفيس اعمل لاف يجميل.. وكومنت برأيك ♡
"✿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ..✿" ♡
"الفصل السادس عشر"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان سعيداً عانقها بقوة وهو يبكي ودار بها إلي ان سقطا سوياً على الكنبة
كانت انستازيا تضحك بسعادة ..
ابراهيم: تعرفي اني فرحان جداً واني أسعد حد دلوقتي؟
انستازيا: أيوه.. وانا كمان .. ربنا يديمك ليا يارب
...
أما في الناحية الأخرى وتحديدًا في منزل رحمه
كان عبدالله يمسك بـ محمود ويربطه كي لا يهرب بعيدًا .. وكي يعرفو منه حقيقة ما يحدث .. ولكن في حركة مفاجأة قام محمود وركل عبدالله بقوة حتى سقط وفر إلى الشباك كي يهرب
ولكن كان هناك من اعترض طريقة "مالهار"
تكلم مالهار مابين غضبه وحزنه: انا اسف علي اللي حصل ده كلو مكنش بأيدي
ثم نظر إلي محمود وقال: هدفعك الثمن غالي .. يا تعترف بنفسك مين اللي بعتك وايه غايته في كده .. ياما انا كده كده كنتو هتعملو مني مىجرم .. فـ مش هيضر لو المىجرم ده عىذبك شويه
نظر إليه عبدالله وامسك يده بمعنى لا تفعل وقال: يعني ايه كانو هيعملو منك مىجرم.؟
تنهد مالهار فـ حان وقت كشف الحقيقة
جلس علي الكرسي المقابل لـ محمود بعد أن أغلق فمه بـ قماشة
ثم بدأ سرد الحكاية: لما كنت غايب .. كنت وقتها موجود في سويسرا ووقتها كنت قاعد في فندق بدفع حقه من اللي بشتغله .. بس مكنش كافي عشان لما بعدت عنكم كنت حزين .. بجد كنت حزين أوي .. "صمت قليلاً ثم أكمل".. بعد حوالي سنتين او سنه ونص اتعرفت علي واحد هناك وقالي إسمه هشام هو ممكن في الاربعينات كده..
نظرت ريم إلي وليد بصدمة خائفة ان يكون الذي في بالها يحدث
مالهار: وفضلنا فتره نتقابل و لقيالي شغل كويس بـ دخل كبير .. ومع الوقت قربنا جداً من بعض وبقينا بنحكي كل حاجه لـ بعض .. وجه في يوم قعد معايا وطلب مني طلب غريب .. قبل اي حاجه انا بجد اسف ليكو كلكو
أردفت رحمه متسائله: طلب منك ايه قولنا
وبدأ مالهار في إعادة الماضي وطرحه علي مسامعهم
" العودة إلى الماضي"
هشام: تعال يا مالهار أقعد هقولك حاجه
أنت تقرأ
وقعت في عشق المسيحي (قيد التعديل)
Romanceرواية نوعاً ما إسلامية .. ليس غروراً .. ولكنها افضل شئ قد تقرؤه لـ روائيه مبتدأ ♡☜☞
