كانت تظُن حينَ تعود إلى والدها كُل شيءٍ سيتغير، ستعود بسمتها وروحها إلا أنها كانت مكيدة نُصبت لأجل أن تدفع أنتقامًا مجهولاً بالنسبة لها.
وهُو ينتظر ليثأر من كل عائلتها لأجل مُوت أخيه.
= قصة حسام وهبة المفروض يتكتبوا وينزلوا قبل الجزء التاني باسبوع علشان نهاية روايتهم هتبقى البداية ومحدش هيبقى مش فاهم هو بيحصل إيه .. علشان في حدث مهم هيحصل في الماضي هيخليكي في حبكة للجزء التاني.
_ طيب أمتى هينزل؟
= هخلص أمتحانات يوم ٤/٦ بس لسه الغلاف هيجهز الأول .. وأول خمس فصول يخلصوا وهننزل بعد العيد الكبير😩❤️.
_______
أقتباس من الرواية🦋.
شعرت به خلفها وأمسك ذراعيها حول خصره يأخذها في حضنهُ..رغم كره الشديد لها .. وكرهها الذي لم يتخطى حبها لهُ، بادلته العناق الحار وقلبها يخفق وهي تتألم من خوفها على وليد، مسح على ظهرها وهو يقبل كتفها من فوق انسجة ثوبها، لم يكن يوما حميما لامرأة قبلا حتى شذى التي غرق بحبها لم يجرؤ على لمس يدها .. ولكِن تلك الهرة التي لم تترك يوما دون أن يرغب بخنقها وجعلها تتمنى الموت .. كان بها شيء يجذبهُ .. واليوم لم يستطع منع نفسه بألا يأخذها في حضنه ويجعلها تبكيّ داخل صدرهُ ..وهو يخبأها من كل شر.. وخوفها على أخيه يجعله في حالة من الحيرة والغيرة، يعلم بطبيعة علاقتها ب(..)، ولكنه لم يكن يظن بأنه بتلك القوة .. كأن روحها تؤخذ .. يعلم بأنها ترى (...) كأخيها الذي مات ولم تستطع أن تنام في حضنهُ. لذلك لم يكرهه خوفها على أخيه بل زاده رغبة في ضمها إلى أضلعهُ وهو يهمس بأذنها: هيبقى كُويس يا(....).
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_____
هسيبه لغاية ما نعلن يوم ١٠ عن نشر المقدمة وأول أقتباس منهُ😎❤️. انا سيبالكم مفاجأة حلوة والله😂❤️ لان التأخير ده كان غصب عني..