" اوه تايهيونج "
نادى يونجي عليه بصوت مرتفع ليلاحظه المدعو
ابتسم قليلاً ليرسم خطاه إليه
لاحظتا أيضاً الاخرتان تايهيونج
ولسوء حظ ميرا هي خلعت كمامتها حالما خرجت من الجامعة
" روڤانا قفى امامي بسرعة "
شدت ميرا صديقتها لتوقفها امامها
هي لا تريد ان يعرف شكلها حتى تنتهي حفلته تلك على الاقل
" ماذا تفعل هنا يونجي ؟! أوه چيمين أيضاً ! كيف حالك ياصاح ؟ "
" بخير مادامك بخير يافتى "
هو لاحظ روڤانا ولاحظ ظهر ميرا لكن لم يعرفها
نظراً لتغير تسريحة شعرها وقميصها
اعاد نظره الى يونجي حالما تحدث
"كنت اتبضع ببعض الاشياء ، لما لا تمشي معنا !؟ "
ضربت ميرا بكفها جبينها تنتحب على حظها وعلى ما قاله شقيقها
" يونجي الغبي ، سأضيع لا محالة "
اخذت تضحك عليها روڨانا مثلما ضحكت عليها صباحاً
" هذا جزاء ما فعلته بي صباحاً ، كما تدين تدان ميرا "
اومئ تايهيونج له بالموافقة
" لما لا ، فطريقي على نفس طريقك "
" ميرا ! هل يمكنني مكالمة أمي من هاتفك ؟ فقد نفذ بطاريته "
لف جيمين حيث ميرا لتصرخ بوجهه
" إبتعد عني جيمين أنا حقاً أعاني هنا "
نظر إليها من ثم نظر إلى تايهيونج الذي يحدث يونجي ليفهم ما يحدث
" سأعتبر هذه موافقة "
فتح سحاب حقيبتها ليأخذ الهاتف
لكنه مقفل برمز
" ميرا أفتحي هاتفك أريد أن أتصل بأمي "
تنهدت ميرا بضيق لتأخذ هاتفها تفتحه له
" ميرا أتضعين صورة تايهيونج خلفية أيضاً ؟ "
أنت تقرأ
ᴍᴀsᴋᴇᴅ ɢɪʀʟ || ᴋᴛʜ
Lãng mạn- أتعلمين لِما خُلق القمر ؟ " ليكون حصناً للارض ؟ ، ليكون مصدر الضياء لها ؟ " - إجعليني قمركِ ! حصناً لقلبكِ من الانكسار ، مصدر الضياء في عتمتكِ ، راشدكِ الى طريقكِ بضياء حبي لكِ ، سبب إرتفاع بحار سعادتكِ ، لا تجعليني بعيداً بُعد الشمس عنكِ ! بل إج...