إستيقظت للتو على حلم جميل جمعهما سوياً كباقي أحلامها الاخرى
فورما تذكرته تبسمت
لقد صنع ذاك الحلم يومها من الان
ذهبت تجلس على مكتبها تكتب ما حلمت به بمذكراتها التي لا تتمنى أن تقع في يد ذاك الشخص
" غريب لا أسمع صوت ضجيج في الخارج ! هل يونجي نائم ؟ "
خرجت تتفقد الاحوال خارج
غرفة يونجي مفتوحة بالفعل ولا يوجد أحد بداخلها
حتى بالمطبخ والحمام !
" غريب لقد ذهب ! كيف لهذا الكسول أن يذهب بدوني !
حتى دوامه الجزئي ليس في الصباح "ذهبت حيث غرفتها مرة أخرى تعدل شعرها وتغسل وجهها
" يونجي الحقير قد ذهب يوم عيد ميلادنا دون أن يخبرني حتى ! يا له من حقير بالفعل "
ظلت في غرفتها بعض الوقت تنتظر مجيئه
لكنه قد تأخر حقاً
بينما هي جالسة تلعب هاتفها قد أتتها فكرة شيطانية لتتغير ملا محخا الي الخبيثة فوراً
ذهبت الى المطبخ لتحضر طبق خفيف
فتحت الثلاجة لتأخذ الكريمة المخفوق. وتضع اللعض في الطبق
ذهبت الى غرفتها لتأخذ هاتفها وتنتظر بجانب الباب وبيدها الاخرى ذاك الطبق الذي حضرته
هو قد تأخر كثيراً لذا قد جلست على الارض تلعب بهاتفها مرة أخرى لحين عودته
عدة دقائق أخرى حتى سمعت صوت المفاتيح لتستقيم سريعاً
دخل المنزل لتضع الطبق في وجهه
" عيد ميلاد سعيد شقيقي يونجي ! "
سقط الطبق من وجهه ليضحو وجهه الملئ بالكريمة المخفوقة ينظر إليها نظرات حادة لترتعب منه
" ءء أسفة "
تنهد بضيق ليضع ما بيده على الارض يخلع حذائه ليدخل الى غرفته
أخذ حمام ساخن
هو كان ينوى الاستحمام في كلا الحالتين
نظرت ميرا الى الشئ الذي جلبه يونجي
هي إستغربت مما فعله بحق
أنت تقرأ
ᴍᴀsᴋᴇᴅ ɢɪʀʟ || ᴋᴛʜ
Romance- أتعلمين لِما خُلق القمر ؟ " ليكون حصناً للارض ؟ ، ليكون مصدر الضياء لها ؟ " - إجعليني قمركِ ! حصناً لقلبكِ من الانكسار ، مصدر الضياء في عتمتكِ ، راشدكِ الى طريقكِ بضياء حبي لكِ ، سبب إرتفاع بحار سعادتكِ ، لا تجعليني بعيداً بُعد الشمس عنكِ ! بل إج...