جونغكوك هو الابن الأكبر لرئيس نادي الملائكة القاتلة ، وبعد وفات والدة، كان عليه أن يتولى المنصب. حتى عندما كان صبيًا ، فإن المصدر الرئيسي للدخل هو تهريب الأسلحة ، فقد اشتعلت أعماله التجارية الهادئة نسبيًا مع نادي الثعابين .
يرى جيون نفسه في موقف حاس...
مرت الساعات بسرعة مثل نسمة من الهواء في منتصف الصيف ، وحتى قبل أن يقرر أي شخص إيقاظ الزوجين في الحب ، كانت الساعة البيولوجية لكليهما متوقعة. كان جونغكوك أول من استيقظ ، وشعر بمزيج غريب من الحرارة والبرودة ، وعندما فتح عينيه سرعان ما فهم ما كان يحدث وكان لا مفر منه أن يضهر ابتسامة بسبب وضعه الحالي.
سبب البرد هو أنه نام على الأرض والحرارة تنبعث من جسد صديقه الذي كان ينام وهو يعانق الأكبر منه كما لو كانت حياته متوقفة على ذلك.
كان على جيون أن يتخذ قرارًا مهمًا في تلك اللحظة عندما قرر الاستيقاظ ، فهل يتركه ينام على الأرض أم أنه سيأخذه إلى السرير لخطر إخافته؟ بعد التفكير قليلاً ، قرر أنه على الرغم من أن يونغي كان نائمًا مثل الملاك ، إلا أنه بحاجة إلى اصطحابه إلى المرتبة الناعمة بدلاً من تركه على الأرضية الباردة ؛ بدون حره ، يمكن أن يصاب بالبرد.
بحرص ودقة ، يلتقط جيون جسد الشاب لحمله إلى السرير ويتفاجأ لملاحظة أنه لم يستيقظ ، بل على العكس ، استقر بين الملاءات عندما غطاه الرجل الأسمر ببطانية دافئة.
"ليس لديك فكرة عن مدى اهتمامي بك ، يا صغيري. يقبّل رأسة.
عندما كان متأكدًا من أن صديقه على ما يرام ، ذهب الأكبر للاستحمام لطيفًا ، وإعداد وجبة ، نظرًا لأن وقت الغداء قد مر بالفعل منذ بعض الوقت ، قام بإجراء بعض المكالمات المهمة لمعرفة ما إذا كان وجوده ضروريًا حقًا في ناديه أم لا. ، لسوء حظه ، كان القائد بحاجة للعودة إلى المجمع ، ليس لأن جونغكوك لم يكن يحب الذهاب إلى هناك كل يوم ، ولكن هذه المرة أراد أن يكون قادرًا على قضاء اليوم بأكمله بجانب طفله الصغير.
عندما عاد يونغي إلى الغرفة ، أدرك أن الشقراء كان لا يزال نائما وأنه سيكون تدنيسًا للمقدسات لإيقاظه ، يحاول بريس بسرعة أن يقول وداعًا بطريقة حنونة ، وينثر عدة نقرات على وجهه وعنقه وصدره ، الإيماءة نفسها لم تكن مقصودة في النهاية جعلت يونغي يفتح عينيه المائلتين وكانت الصورة الأولى التي رآها هيه جيون .
