قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛
« من قال حين يأوي إلى فراشِه ؛ لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له ، له الملكُ ، وله الحمدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، لاحولَ ولا قوةَ إلا بالله العليِّ العظيمِ ، سبحان اللهِ، والحمدُ لله ، ولا إله إلا اللهُ ، واللهُ أكبرُ ؛ غُفِرَتْ له ذنوبُه ولو كانت مثلَ زَبَدِ البحرِ.»•••••••••••••••••••
تعالَي أنتِ وهي نتفاهم على أمر ما .. الذي لا يصوّت .. لا يقرأ ..
إن الفرق بين القراءات والنجمات كالفرق بين الثانوية والجامعة .. هل تعي عِظم الفرق ؟
أنت لا تفهم موقفك كما يبدوا .. إنك ترى محتواً نظيفا ودينيا جميلا مبدعا رشيقا لكنك لا تدعمه .. !
تدعم من إذا ؟ ..
رواية تزوجني لينتقم مني فعضيته فبكى فتزوجني فطلقته لأنه يشخر ؟
جديا يا جماعة .. أعطوني النجوم .. هي لا تخرج من جيوبكم !
يلا بسم الله .. أذكروا الله ♡
****************
" بُعد المسافة يقتل العلاقات .. أحاول صنع موضوع للحوار بينكم .. الفيديوهات مناسبة جدًا ألا تظن ؟ "نبس مجددًا مبتسمًا بسعادة لفكرته المبتكرة .. ستساعد الفيديوهات على لمّ الشمل حتما ..
" كم مرة أخبرتك .... أن تهتم بشؤونك ؟ "
(( لستُ معتادا على أن يفهمني أحد .. أنا خائف .. هو يتجاوز الحدود بسرعة .. لستُ معتادًا لدرجة أن لقاءنا في حد ذاته بدا كمزحة ! ))
هدأت ملامح إلياس بعد تلك الجملة ورفع حاجبًا .. عقد حاجبيه فجأة وقد برزت عظام فكه ..
كان يحاول المساعدة .. وقد بذل جهدًا في التفكير والتطبيق .. أعليه أن يقولها بهذه الوقاحة ؟
مالبث أن أطلق زفرة طويلة قال بعدها بخفوت معيدا الهاتف لجيب بنطاله
" أنا آسف .. كُنت أحاول المساعدة .. إستعجلت .."
ضبط ردة فعله بأقصى ماستطاعه .. بالنسبة لشعلة كبرياء مثله .. فقد بذل دمه حقا ليرد بهذا الهدوء .. عليه ضبط أسلوبه .. أن يصبح لطيفا ومراعيا خلوقاً بصفر عداوات ..
يعلم في قرارة نفسه أن طريقته في التدخل خاطئة أو ربما مندفعة .. ربما آزر أكثر تقوقعا مما توقع .. أو ربما هو من كان متسرعا .. ليس الأمر بالجديد .. لا يستطيع الجميع مجاراة سرعته في تحطيم الحواجز نظرا لكونه معتادا على مصادقة الناس .. بلا شعور جعله ذلك واثقا بأنه لا بأس بإختصار الوقت الذي يستغرقه المرأ عادة لتكوين صداقة .. ربما بضع نكات لا تكفي لاكتساب آزر .. يتطلب الأمر وقتا أطول .. هذه نتيجة الثقة الإجتماعية .. أن يصتدم بشخصيات معقدة ..
أنت تقرأ
صَفْعةٌ عَلَى قِفَاه !
Actionفي اليوم الأوَّل الذّي أصبحَ فيه ذاك الأهْوجُ المسلمُ صديقي تلقيتُ صفعةً على قفاي .. «مقتطفات» " لَيسَ عَدلاً أن نضْحكَ سويّاً وتَبكيَ وَحدك " " أَنت حَي ؟.. أم نحنُ ميّتَان ؟" " التصرّف ببرود لن يجعلك رائعًا يومًا " " هل أنفُكَ ينامُ معكَ أم تفرِش...