حابه اعرف رايكم

1.8K 42 15
                                    

قبل ما تبداوا  قرأها شوفوا  الصورتين دول كانوا منشورين على جروب على فيسبوك اسمه موسيقى الرويات اكيد اغلبكوا عارفين  نشروا الصورتين دول وقالوا عايزين تكتبي اقتباس او قصه صغيره تليق على الصورتين دول فانا كتبته كنت حابه اعرف رايكم ايه فى الي كتبته





قبل ما تبداوا  قرأها شوفوا  الصورتين دول كانوا منشورين على جروب على فيسبوك اسمه موسيقى الرويات اكيد اغلبكوا عارفين  نشروا الصورتين دول وقالوا عايزين تكتبي اقتباس او قصه صغيره تليق على الصورتين دول فانا كتبته كنت حابه اعرف رايكم ايه فى الي كتبته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كنت نائمه عندما سمعت صراخه فإنكمشت ملامح وجهي بخوف شديد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


كنت نائمه عندما سمعت صراخه فإنكمشت ملامح وجهي بخوف شديد

فاتركت فراشى ونظرت من فتحة الباب الصغيرة وجدته يضرب والدتى ويصرخ عليها وذكر أسمى اثناء صراخه فإنكمشت ملامح وجهي وارتعش جسدي عندما سمعته يذكر اسمى بتلك الطريقة
فأتانى عقلى الصغير أن اختبئ بزاوية الغرفه التى يخبئها فراشى حتى يدخل الغرفة لايرانى ولكنه وجدنى وكان الشر يتطاير من عيناه وهو ينظرلى بتلك النظرات التى طالما ساهمت فى تشكيل شخصية الضعيفه والوحيدة
ارتعبت منه وانا أراه يمسك بتلك العصه الغليظه التى رسمت كل أجزائها على جسدى الصغير والضعيف وفى تلك اللحظه التى يقترب منى فيها وهو ينظر لى بكل هذا الشر ضرب الهواء باب الشرفه الخاصة بغرفتى بقوه

فنظرت له ونظرت لشرفه وفجأة ركضت من أمامه وقفزت من الشرفه وكانت غرفتى فى الطابق الثاني ولكن تلك الأعشاب الأرضية تلقتنى ولكن كان راسي يضرب بلأرض بقوة ولكنى قاومت الم راسي والدم الذى ينزل منها تحاملت على نفسي وركضت بكل سرعتى من هذا الوحش المفترس الذى تزوج امى بعد وفاة ابى بشهور قليله ، ركضت كثيرا وانا امسك راسى و الدماء تسيل منى حتى وصلت إلى مزرعه أحد جراننا ولكن أثناء هروبى وقعت على الأرض العشبية التى حملتنى بحنان أكثر من اى حد فى حياتى ولكن وجت نفسي اقف من جديد ولكن الصدمه هنا اننى اقف وارى جسدى ماذال يفترش الأرض العشبية والدماء تملأ المكان فوجدت نفسي انظر لسماء أجدها تنير بشكل رائع وكأنها تستقبل روحى بعد اشتياق وكأن ابواب السماء فتحت لى حتى تضمني بين احضانها وتعوضنى عن كل ما رأيته فى هذه الحياة رغم صغر سنى

نزلت دموعي وانا انظر لسماء واقول :" أبى انا قادمه اشتقت لك كثيرا ونظرت لجسدى على الأرض و ودعدته ثم صعدة روحى إلى خالقها

قولى رأيكم بكل صراحه ، انا الفت القصه دى لصورتين دول زى ماطلبو فى المسابقة ، ياترا عجبتكم

الجواهرجيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن