بسم الله الرحمن الرحيم
اولا كده يا قمرات فوت قبل القرأه🌟🌟
وفي فجر اليوم من شهر رجب..🤍✨"يا رب أسألك أن تسترني وتحميني من الحياة وتقلباتها، اللهم أَدِم عليَّ نِعمتك وفَضلك ورحمتك، اللهم لا تُغَيِّر حالِي إلَّا لأحسنه ولا تأخذ مِنِّي نٌعمَةً أَحسَبُها عادية فغَفلت عن شُكرِها ولا تؤاخذني بذَنبٍ فعلته ونَسيته أنت أعلم به فاغفِرهُ لِي ولا تجعلني أشعُر بعَتمة الحياة وسوء تقلباتها وفَواجعها وأسألك أن ترزقنى ما لم أتوقعه وخيراً لم أفكر به وتحقيق أمنيات ظننت أنها مستحيلة، اللهم اجعل لِي خَيراً وإستجابة في كل ما أتمنَّى واجعل لِي تَوفيقاً في كُلِّ طَريقٍ أَسلُكُه واجعل أصعب أيَّامِي ما فاتَ مِنها ولا تُصَعِّب عليَّ أمراً واجعل لِي مِن كُلِّ ضِيقٍ مَخرَجاً وارزُقنِي رِزقاً حَسَناً وهَب لِي طاقة بِها أعِيش وأَرضَى وارزقنِي الجَنَّة أنا وكُلّ مَن دَخَل وحَوقَل فإنَّ الحَوقَلة رافعة نافعة دافعة وكَنز من كنوز الجنة".
صلى على نبيك الكريم
________________________________________كان يقود المركب بسرعه كبيره حتى يلحق بتلك المراكب
نادر بسرعه:" هدى السرعه يالا وخالي بالك عشان فى. مركتين هناك اهم
الظابط:" بس معلوماتنا بتقول أنهم ٦ مراكب يافندم
مريم:" وفين القوة. الى قولت انك بعتهم وراهم انا مش شايفه حد غيرنا "
نادر بتفكير :" كده القوات اتحركت ورا المراكب إلى ال اربعه التانين ، دول قدره يهربوا منهم وغيروا وجهتهم "
مريم وهى تخرج مسدسها :" يالا احنا لازم نتحرك
قرب منهم ياحضرة الظابط بس بشويش مش عاوزا حد يحس بينا تمام"نادر :" أخفى سلاحك ده عشان محدش يشوفه ويكشفنا " ثم التمعت عقله بفكره
نادر بحماس:" أنا عندى فكره حلوه هتخلينا ندخل المركب بكل سهوله "
مريم:" طب قول بسرعه "
_______________________________________
كان كمال يجلس فى المركب التى سوف يتم تهريبها إلى إسرائيل على أساس أنها بضاعة تابعه لشركه الاستراد والتصدير الخاصة لرجل الأعمال المعروف هاشم الدهبى
كمال وهو ينظر لتلك الفتاة التى أمامه ترتجف من الخوف
اشار لها كمال بأصبعه بمعنى أن تأتى إليه
أرتجفت اوصال الفتاة وهى تذهب نحوه بكل رعب
كمال وهو يتفحصها بطريقه قزره مثله تماماً
ابتسم بمكر :" صبيلى كأس من جوه يالا" وأشار لها عن المكان الذى بكل ذالك المشروب المنكر والمسكر للعقل
هزت الفتاة رأسها بمواقفه وذهبت حتى تفعل ما أمرها به
عندما دخلت الفتاة كانت تمسك الكوب الزجاجي بأيدى ترتجف برعب فاهى لا تشعر ابدا براحه من ناحية هذا الرجل ولكن وقعع منها الكوب على الأرض وقد كسر إلى قطع صغيرة وحاده جدا
كان هذا بسبب اقتراب هاشم لها وهو يمسك يدها
أنت تقرأ
الجواهرجي
Ficção Geralلم تكن صدفه حين عثرت عليك كنت مرسومٱ على حدود أيامى كنت شيئا انتظره وينتظرنى ولم يكن لقائنا الا بداية حكايه صاغها القدر بإتقان الجواهرجى مغامره جديد وقصة حب مختلفة S T