29 5 2
                                    

« مَن أنتَ چونغكُوك، كيف رأيتنِي وقتهَا »

« والدكِ كان مُديري، إيرين »

لترفع عيُونها تناظِره بصَدمه

« كُنت أذهب مَعه فِي كُل مكَان، نعمَل فِي بيتكُم، لم أكُن أراكِ، إلى أن دعانِي والدكِ للعشاء والمَبيت مَعكُم »

« إستيقظت علَى وجهكِ، على أحَب مَنظر إلي »

قال بإبتسَامه صادقه لهَا

« حينمَا قال لِي أبي أن أوقِظ ذلِك الضِيف، كان أنت »

قالت بينمَا الصَدمه مازالَت مُحتله ملامِحهَا مِمَا تسمعُه

« أجَل وردتِي، تذكرتِي كان أنا »

أنهى كلامُه بإبتسامَه صغيره، ماداً يَداه مُشعلاً سِيجاره أخرى







مُزيَف || FAKE ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن