27 5 0
                                    

« أحِبك إيرين »

لتنظر المعنيَه له ببلاهة ترمِش بسُرعه

« ءء انا ... »

قاطَع كلامهَا قبلته الهادئه

السَاعه العاشِره صبَاحاً

تستيقِظ إيرين وأول شئ يُقابلهَا وجه زوجهَا الوسيم مَع شعره الطَويل المُبعثر على وجهه والوسَاده
لتمِد يَديهَا تبعِد الخصلات النازله على جَبهته وعيُونه
ليكمِش مَلامحُه بخفه إثر لمسَاتها
تبتسِم الأخرى على لطَافة ملامِحه العبُوسَه

« صبَاح الخير »

« صبَاح الخير، شمسِي »

قال بصوت مَبحوح إثر نومِه، ليسحبهَا إلى حضنه يُقبل جَمِيع أنحَاء وجههَا، لتضحَك ويبادلهَا الآخر

« إيرين هذا أحلى صبَاح فِي حيَاتِي كُلهَا »

« سوف أستحِم وأحضِر لكَ الإفطَار »

« حسناً »

أردف يعض على شفته السفليَه

« ليس لديكِ رد أيتهَا الخجوله »

لتدفِن المَعنيه رأسهَا داخِل أحضانه بخجَل لتشعُر بإهتزاز صَدره بخفه نتيجة لِـقهقهته لتضرب صَدره بقبضتهَا ليَزداد صوت ضحكَاته















مُزيَف || FAKE ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن