وَكَلّمني ضياء البدرِ وحدي
فقالَ مَقالةً ليستْ بِضِدّي
وزادَ: "تُحِبّني؟" فأَجَبْتُ: "جِدّاً"
"أتَلْمَسُني؟ أتَقْبَلُ بالتّحَدّي؟"
فَنِمْتُ وَرُحتُ في نومي عميقاً
أَجَبْتُ: "بأَنّنِي لا شَكَّ عندي"
* عبد الله مصطفی الجبوري
ضياء البدر
وَكَلّمني ضياء البدرِ وحدي
فقالَ مَقالةً ليستْ بِضِدّي
وزادَ: "تُحِبّني؟" فأَجَبْتُ: "جِدّاً"
"أتَلْمَسُني؟ أتَقْبَلُ بالتّحَدّي؟"
فَنِمْتُ وَرُحتُ في نومي عميقاً
أَجَبْتُ: "بأَنّنِي لا شَكَّ عندي"
* عبد الله مصطفی الجبوري